‫مجموعة جي أيه سي لصناعة السيارات تحوز على جائزة الحرفية

غوانزو، الصين، 31 مايو 2021 /PRNewswire/ — الحرفية هي مفهوم أساسي نتبناه في مجموعة جي أيه سي لصناعة السيارات (GAC MOTOR). تفصل كلمة “الحرفية” بين فن صناعة السيارات الخالص والبراعة في صناعة السيارات بإبداع ومهارة وشغف.

The Pursuit of Craftsmanship

ولقد تجلى مؤخرًا نجاح مجموعة جي أيه سي في هذا المجال من خلال الطرازين التي قدمتهما في الأسواق اللذين فازا بجوائز مرموقة في حفل توزيع جوائز iF Design لأفضل التصميمات في ألمانيا هذا العام حيث قدمت مفهوم السيارة الكهربائية بالكامل وفازت سيارتين من إنتاجها بفضل تصميمهما، ألا وهما سيارة Eno.146 والسيارة الرياضية متعددة الأغراض الكهربائية بالكامل Aion LX.

تتميز سيارة Eno.146 بحجمها الداخلي فسعة الركاب فيها 6 مقاعد، مع معامل السحب الرائع البالغ 146 مما يؤدي إلى ارتفاع الديناميكية الهوائية بها، وبذلك فهي تسجل رقمًا قياسيًا جديدًا لجميع السيارات الكهربائية بالكامل. كما إنها تتميز بتصميم خارجي جميل للأبواب على شكل جناح النورس والتصميم الكاسح لمؤخرة السيارة، بالإضافة إلى تمتعها بتفاصيل صغيرة وذكية مثل إزالة مكونات الزجاج الجانبي والتسطيح الكامل لإطارات العجلات للحد من مقاومة الرياح.

أما السيارة الرياضية المتعددة الأغراض Aion LX  فقد أُشيد “بأبعادها الديناميكية الهوائية الفريدة وتصميمها الذكي” التي تخلق “تجربة هجينة تجمع بين سيارة رياضية فائقة وغرفة معيشة فائقة الفخامة”.

سيارات جي أيه سي هي نتاج سنوات من العمل الدؤوب في مجالات متعددة، بدءًا من التصميمات الفنية إلى البحث التكنولوجي المستقل إلى اختبار الطريق وتعليقات العملاء. تقوم مجموعة جي أيه سي بذلك مع وضع متعة السائق في الاعتبار لتصنيع سيارة جميلة يتم فيها تصميم كل التفاصيل بعناية إلى جانب صناعتها الجيدة مما يخلق تجربة قيادة ممتعة وقيمة دائمة لكل مشترٍ.

الحرفية الصينية: مطاردة المستقبل

تعني الحرفية أيضًا احتضان واستكشاف القدرات التصنيعية للمستقبل. سيبحث الحرفي الشغوف دائمًا عن طرق لتحسين المنتجات وأساليب الإنتاج. فالتحرك مع تطورات الزمن من سمات هذه الشركة لضمان عدم تبنيها للمعيار السائد المتبع، لذا فهي تقدم للعملاء تجربة أكثر إثارة وإرضاءً من أي وقت مضى.

تقوم مجموعة جي أيه سي تبذل مجهود كبير للاتجاه نحو تصنيع سيارات كهربيائية وقد ضخت مليارات اليوان من التمويل في مراكز البحث والتطوير التابعة لها في جميع أنحاء العالم. فالسيارات الكهربائية هي المستقبل، ويعمل العديد من المصممين والمهندسين الذين يعملون خلف الكواليس في مجموعة جي أيه سي بلا توقف لتصنيع سيارات كهربائية مميزة وأكثر قوة من أي وقت مضى.

تعني الحرفية الاستمتاع بهذه الأوسمة، ولكنك لا تشعر بالرضا أبدًا ولا تتوقف أبدًا عن السعي وراء منتجات أفضل. أسرع وأكثر كفاءة وبأسعار معقولة وأكثر متعة في القيادة؛ هذه هي المعايير التي تضعها مجموعة جي أيه سي لنفسها باستمرار كعلامة تجارية، وتعمل بشكل مطرد وثابت على بناء سمعة عالمية للسيارات عالية الجودة.

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1521699/chinese_craftmanship.jpg

‫CGTN: البحر لا حدود له حيث نبحر مع الرياح

بكين, 31 مايو / أيار 2021 /PRNewswire/ — “البحر لا حدود له حيث نبحر مع الرياح”. هذا البيت كتبه شاعر صيني قبل أكثر من ألف سنة. ويعني هذا البيت أنه ليس هناك حدود جغرافية تمنع من لقاء أصدقاء في مكان بعيد. واليوم، هذا الشعر القديم له صدى واسع في الصين الحديثة.

وقال الرئيس الصيني شي جين بينغ في منتدى بوآو الآسيوي في عام 2018: “أود أن أؤكد للجميع على أن الصين لن تغلق أبوابها بل ستفتحها أكثر”.

بداية من الإصلاح والانفتاح ..

شهدت التغيرات الهائلة التي جاءت بها سياسة الإصلاح والانفتاح في الصين منذ عام 1978، على القيمة العظيمة للقناعة بأن الانفتاح هو الطريق إلى التنمية والثروة. وبإرشاد السياسة، تحولت الدولة من أمة زراعية كبيرة إلى ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

وازداد إجمالي حجم الصادرات والواردات للبضائع الصينية بنسبة 1.9% على أساس سنوي في العام الماضي، ليبلغ 32.16 تريليون يوان (حوالي 4.647 تريليون دولار أمريكي) لتسجيل رقم قياسي، على الرغم من التراجع العالمي في الصادرات، وبذلك أصبحت الصين اقتصادا رئيسيا وحيدا يشهد نموا في التجارة الخارجية للبضائع.

وفي عام 1978، كان إجمالي حجم الصادرات والواردات حوالي 20.6 مليار دولار فقط. وعملت الصين على جذب مزيد من المستثمرين الأجانب إلى سوقها المحلية الضخمة من خلال تسهيل الدخول إلى سوقها وترقية بيئة الأعمال. ويظهر آخر إحصاء صادر عن وزارة التجارة الصينية أن 96.4% من شركات الاستثمار الأجنبي متفائلة لآفاق أعمالها في الصين.

كذلك أدرجت الصين في قائمة أكثر عشرة اقتصادات تحسنا في العالم من حيث سهولة ممارسة الأعمال فيها لسنتين متتاليتين بفضل أجندة إصلاح قوية، وفقا لتقرير البنك الدولي لعام 2020. وفي الوقت نفسه، قد وقعت الصين اتفاقيات تعاون مع 140 دولة و31 منظمة دولية في إطار مبادرة الحزام والطريق منذ انطلاقها عام 2013.

وصولا إلى نمط التنمية الجديد ..

مع انطلاق المسيرة الجديدة نحو اتجاه التحديثات الاشتراكية من خلال الخطة الخمسية الـ14 (2021-2025)، مازال الانفتاح محور خارطة الطريق الجديدة للصين.

وكشفت الصين النقاب عن نمط التنمية الخاص بـ”الدوران المزدوج” في الخطة، وتعهدت بفتح أسواقها بشكل أكبر خلال الخمس سنوات المقبلة من أجل تجاوز التباطؤ الاقتصادي الناتج عن فيروس كورونا وتعزيز التعاون الدولي. ويهدف نمط التنمية الجديد إلى تواصل السوقين المحلية والدولية واستخدامهما بشكل أفضل من خلال استغلال إمكانات السوق المحلية.

والإجراءات الملموسة قيد تنفيذ. تملك الصين حاليا 21 منطقة تجريبية للتجارة الحرة بعد الموافقة على ثلاث مناطق جديدة العام الماضي. كما وقعت على اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة الإقليمية التي من شأنها أن تكون أكبر منطقة للتجارة الحرة في العالم.

https://arabic.cgtn.com/n/BfJEA-BEA-HcA/FebaEA/index.html

https://www.youtube.com/watch?v=ujxqbFBbwZg

‫مؤسسة الوليد للإنسانية ووزارة الصحة تطلقان حملةوطنية لمكافحة التدخين في المملكة

31 مايو 2021، الرياض: أعلنت اليوم كل من مؤسسة الوليد للإنسانية، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال اَل سعود، ووزارة الصحة، عن تعاون الطرفين لإطلاق حملة لمكافحة التدخين على مدار عامين، موجهة للمدخنين وغير المدخنين في أنحاء المملكة العربية السعودية. تتناول هذه الشراكة الآثار والمخاطر واسعة الانتشار لتدخين التبغ باعتباره أحد أبرز مخاوف الصحة العامة في السعودية. وتأتي الحملة في إطار خطة استراتيجية طموحة وضعتها المملكة لضبط استهلاك التبغ وخفض معدل انتشاره من 19.8% الى اقل من 8%، وتحسين جودة خدمات الرعاية الصحية الوقائية والعلاجية، انسجامًا مع أهداف رؤية المملكة 2030.

Your right to breathe - حقّك تتنفس

في تعليقه حول هذه الشراكة، قال صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية: “نحن عازمون على الارتقاء بجودة ومستوى المعيشة لمواطني المملكة العربية السعودية والمقيمين فيها، ويسرنا أن نكون طرفًا في هذه الشراكة مع وزارة الصحة لتقليل انتشار التدخين والتوعية بمخاطره في المملكة. تنسجم هذه الشراكة مع التزامنا بمواصلة الاستثمارات الإنسانية المستدامة الرامية لتمكين الشعوب داخل المملكة وخارجها”.

يذكر أن المرحلة الأولى من حملة التوعية موجهة لغير المدخنين، بينما تستهدف المرحلة الثانية فئة المدخنين. وفي جهود تهدف لتحديد مخالفي قوانين مكافحة التدخين الصادرة عن الحكومة، حيث تدعو كل من الوليد للإنسانية ووزارة الصحة سكان المملكة لاستخدام تطبيق ذكي مخصص للتبليغ عن هذه المخالفات ومراقبتها، بما في ذلك التدخين في الأماكن العامة وبيع التبغ للقاصرين ونشر إعلانات السجائر والشيشة عبر القنوات التلفزيونية.

يعتبر وباء تدخين التبغ واحدًا من أبرز تحديات الصحة العامة حول العالم، بحسب منظمة الصحة العالمية، حيث يسبب أكثر من 7 ملايين وفاة نتيجة الأمراض المرتبطة بالتدخين سنويًا، منها 70,000 وفاة بين المواطنين السعوديين [1] . وقد كشفت نتائج الاستطلاع السعودي للمعلومات الصحية أن إجمالي عدد المدخنين يصل إلى 5.5 مليون مدخن، وهو ما يعادل نسبة 23% من سكان المملكة.

وعلى مدار 4 عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية الدعم وأنفقت أكثر من 4 مليارات ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم.

[1]المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط (WHO EMRO) | مكافحة تدخين التبع في المملكة العربية السعودية: مراجعة للمبادرات التي صدرت مؤخرًا | الجزء 26، الإصدار السابع | المجلة الصحية لشرق المتوسط (EMHJ) العدد 26، 2020. http://www.emro.who.int/emhj-volume-26-2020/volume-26-issue-7/combating-tobacco-use-in-saudi-arabia-a-review-of-recent-initiatives.html

صورة – https://mma.prnewswire.com/media/1522164/Alwaleed_Anti_Smoking.jpg

‫منتدى التمويل الدولي يصدر تقرير منتدى التمويل الدولي عن الصين لعام 2021

بكين، 31 مايو 2021 /PRNewswire/ — أعلن المنتدى المالي الدولي (IFF) عن إصدار تقرير منتدى التمويل الدولي عن الصين لعام 2021 (“التقرير”) الذي يحدد مبادرات الصين الهامة في السياسة وفرص التعاون العالمي في سياق كوفيد-19 وما بعد الجائحة. تم إصدار 30,000 نسخة من التقرير إلى أكثر من 170 دولة وإقليم.

كما يشتمل التقرير على 31 مساهمة من قادة العالم وواضعي السياسات والممولين الرئيسيين حول موضوعات عالمية تحت الموضوعات الخمسة: النمو الاقتصادي العالمي في حقبة ما بعد الجائحة، ومبادرة الحزام والطريق (BRI)، والتمويل الأخضر، وأسواق رأس المال العالمية والتكنولوجيا المالية.

 فقد تسبب كوفيد-19 في اضطراب كبير في الاقتصاد العالمي. ومع ذلك، فإن الآثار البيئية للوباء تأتي على إثر للضرر الاقتصادي، حيث أن طوارئ الصحة العامة هي أحد أعراض مشكلة اقتصادية أعمق تكمن وراءها. لمعالجة هذه القضية، فإن التحول في التركيز إلى “البنية التحتية الخضراء الجديدة” هو المفتاح، يلاحظ ذلك هان سونغسو، الرئيس المشارك لمنتدى التمويل الدولي، رئيس جمعية طريق الحرير الدولية (SRIA).

 كما ذكر في التقرير؛ “يجب إعادة تنظيم مهمة جمعية طريق الحرير الدولية لحشد الاستثمارات اللازمة للتعامل مع “الوضع الطبيعي الجديد” بعد كوفيد-19. إن إنتاج الطاقة الشمسية وطاقة الرياح على نطاق واسع عبر الأراضي القاحلة على طول طريق مبادرة الحزام والطريق من شأنه أن يساعد في توليد طاقة نظيفة للشرق، والتي ينبغي أن تكون من أولويات جمعية طريق الحرير الدولية”.

كما أكد جيم يونغ كيم، الرئيس الثاني عشر للبنك الدولي، في التقرير، أن الاستثمار في البنية التحتية يجب أن يكون “أحد الأولويات في مساعدة البلدان النامية على التعافي من الجائحة بسرعة أكبر، في تأكيد على المقياس الرئيسي للانتعاش الاقتصادي العالمي السريع في حقبة ما بعد كوفيد-19”. ويشير ماركوس تويجو، رئيس بنك التنمية الجديد، إلى أن “البنية التحتية الجديدة يجب أن تلبي متطلبات الثورة الصناعية الرابعة”.

كما يسلط التقرير الضوء على دور مبادرة الحزام والطريق في تعزيز الاستدامة من حيث التنمية العالمية من خلال صندوق طريق الحرير والجهود المشتركة للدول الأعضاء في تعزيز التحول الأخضر. ومن أجل تسريع التحول الأخضر، يناشد هذا التقرير بلدان مبادرة الحزام والطريق بوضع أهداف الحياد الكربوني بما يتماشى مع أهداف الاستدامة العالمية وإنفاذ تشريعات حماية البيئة.

 نبذة عن منتدى التمويل الدولي

تأسس منتدى التمويل الدولي عام 2003، وهو منظمة منتدى دولية غير رسمية وغير حكومية وغير هادفة للربح. ويقع المقر الرئيسي للمنتدى الرئيسي في بكين، وهي آلية حوار وتبادل أكاديمي رفيع المستوى برعاية مشتركة من قادة الأعمال والعلماء في المجتمع المالي العالمي والأوساط الأكاديمية.

 لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة: http://www.iff.org.cn/php/list.php?tid=403

ستيل شين
(86)10-5087-3634
steel.shen@iff.org.cn

 

CGTN: How China ‘sails together on the boundless ocean’ with the world

BEIJING, May 31, 2021 /PRNewswire/ — “Boundless is the ocean where we sail with the wind” is a line from a Chinese poem written 1,000 years ago.

The ancient saying, which means there are no geographical limits to where we travel to meet friends, has enduring resonance in modern China.

“I wish to make it clear to all that China’s door of opening-up will not be closed and will only open even wider,” said Chinese President Xi Jinping at the Boao Forum for Asia in 2018.

From reform and opening-up…

The remarkable changes that resulted from China’s 1978 reform and opening-up policy testify to the great value of the conviction that openness is the way to growth and wealth.

Guided by the policy, the country has been transformed from a largely agricultural nation to the second largest economy in the world.

China’s total imports and exports of goods expanded 1.9 percent year on year to 32.16 trillion yuan (about $4,647 billion) in 2020, hitting a record high despite a worldwide slump in shipments and making it the world’s only major economy to register positive growth in foreign trade in goods.

In 1978, the volume totaled only about $20.6 billion.

China has worked hard to attract more global investors to its massive domestic market by widening market access and improving the business environment.

A recent survey by the Ministry of Commerce indicates that 96.4 percent of foreign-invested enterprises are optimistic about their business prospects in China.

China also joined the ranks of the world’s top 10 most improved economies for ease of doing business for the second year in a row thanks to a robust reform agenda, according to a World Bank study report for 2020.

Meanwhile, China has signed cooperation agreements with 140 countries and 31 international organizations under the Belt and Road Initiative (BRI), since it was initiated in 2013.

… to the new development pattern

As China embarks on a new journey toward socialist modernization via the 14th Five-Year Plan (2021-2025), opening-up remains crucial to the country’s new roadmap.

Unveiling its “dual circulation” development pattern in the plan, China pledges to further open its markets in the next five years to tide over the virus-induced economic slowdown and promote international cooperation.

The new development paradigm means making sure both domestic and foreign markets are better connected and utilized by unleashing the potential of the domestic market.

And concrete efforts are underway.

China now has 21 pilot free trade zones (FTZs), after unveiling three new FTZs last year. It also signed the Regional Comprehensive Economic Partnership agreement, which is set to be the world’s biggest free trade bloc.

https://news.cgtn.com/news/2021-05-31/How-China-sails-together-on-the-boundless-ocean-with-the-world-10GK4NahBPq/index.html

Video – https://www.youtube.com/watch?v=llVMizO8amM
https://www.youtube.com/watch?v=llVMizO8amM