‫منصة إدارة الأصول الرقمية Aspen Digital تضخ 8.8 مليون دولار في التمويل التمهيدي بقيادة شركتي RIT Capital Partners و Liberty City Ventures

يصب حل إدارة الأصول الشامل في الطلب المتزايد على الاستثمار المؤسسي في العملات الرقمية

  • Aspen Digital هي عبارة عن منصة شاملة لإدارة الأصول الرقمية تَجمع العروض الرئيسية من العشرات من مزودي خدمات الأصول الرقمية الرائدين من أجل تمكين المؤسسات المالية التقليدية ومديري الأصول بإمكانات الاستثمار في العملات الرقمية.
  • قاد جولة التمويل التمهيدي مستثمرون رئيسيون مثل RIT Capital Partners (LON: RCP)، وصندوق الاستثمار الذي أسسه اللورد (جاكوب) روتشيلد، وصندوق تمويل المشاريع التكنولوجية الذي يقع مقره في نيويورك Liberty City Ventures.
  • سيتم استخدام رأس المال الجديد من أجل توسيع الفريق وعمليات الإطلاق في السوق في هونج كونج ولندن وسنغافورة من أجل استهداف العملاء عبر آسيا وأوروبا والشرق الأوسط.

هونج كونج, 5 أغسطس 2021  — /PRNewswire/ حصلت Aspen Digital -وهي منصة استثمار للأصول الرقمية موجهة لمديري الأصول والمؤسسات والمستثمرين المحترفين الآخرين- على 8.8 مليون دولار أمريكي في مرحلة التمويل التمهيدي، حيث تتعهد بتطوير الحل الرائد لكي تخدم الطلب المتزايد بشدة على الاستثمار المؤسسي في العملات الرقمية.

Yang He, co-founder and CEO of Aspen Digital, said the company is thrilled to be launching the platform internationally later this year to empower asset managers around the world to better serve their clients in the new digital asset market with confidence.

 وقد قاد جولة التمويل مستثمرون رئيسيون مثل RIT Capital Partners، وهو صندوق الاستثمار الذي أسسه اللورد (جاكوب) روتشيلد من عائلة روتشيلد المصرفية البارزة، وشركة Liberty City Ventures، وهي من أوائل المستثمرين المغامرين في صناعة سلسلة الكتل (بلوكتشين). يشمل المستثمرون الآخرون Cherubic Ventures و Token Bay Capital و Somerley Capital و Chatchaval Jiaravanon & Chaval Jiaravanon. ويتم احتضان Aspen Digital من قِبَل Everest Ventures Group (EVG) و TT Bond Partners (TTB)، وهي مجموعة من خبراء سلاسل الكتل والمخضرمين في الشؤون المالية.

تُقدِّم Aspen Digital حلاً مبتكرًا وكاملاً لمديري الأصول من أجل الاستثمار في الأصول الرقمية وإدارة مَحافظ عملائهم بنقرة زر واحدة. وتهدف المنصة الفريدة من نوعها والشاملة إلى معالجة نقاط الضعف التي تزعج المستثمرين التقليديين الجدد في مجال الاستثمار في الأصول الرقمية – من العملية التي تستغرق وقتًا طويلاً لاختيار عمليات الصرف والمَحافظ المناسبة، إلى إجراءات الامتثال المتكررة، والتتبع الشاق للمَحافظ عبر منصات متعددة.

ومن خلال حساب واحد مع عملية داخلية بسيطة، تجمع Aspen Digital، وتُركِّز العروض الرئيسية من العشرات من مزودي خدمات الأصول الرقمية الرائدين، مثل FTX و Celsius Network و Hex Trust وغيرها. ومن خلال حساباتهم، يمكن للعملاء المؤسسيين تنفيذ الصفقات وتعزيز العائد وأتمتة استراتيجيات الاستثمار. كما تُوفِّر Aspen Digital أيضًا تقارير عن محفظة العملاء، وإدارة المخاطر، ورؤى السوق، وحلول تخزين العملات الرقمية.

وسيتم نشر الأموال الجديدة من أجل توسيع الفريق الأساسي وإنشاء مكاتب جديدة في المراكز المالية الرئيسية.  وبالإضافة إلى مكتبها الحالي في هونج كونج، سيتم إضافة مقر ثانٍ في لندن في وقت لاحق من هذا العام من أجل خدمة العملاء في أوروبا والشرق الأوسط.  كما تخطط Aspen Digital أيضًا لإنشاء مكتب في سنغافورة من أجل استهداف سوق جنوب شرق آسيا.

قال يانغ هي، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة Aspen Digital، “أنا ممتن لمستثمرينا، الذين يؤمنون بمهمتنا لجعل عالم الأصول الرقمية أكثر سهولة. ويسعدنا إطلاق منصتنا دوليًا في وقت لاحق من هذا العام من أجل تمكين مديري الأصول حول العالم من تقديم خدمة أفضل لعملائهم في سوق الأصول الرقمية الجديد بثقة”.

قال إميل وودز، الشريك المؤسس لشركة Liberty City Ventures، “يسعدنا أن نتشارك مع واحدة من أفضل الفِرَق التقنية والتجارية في مجال سلاسل الكتل والعملات الرقمية. وتُعَد منصة Aspen Digital حلاً جاهزًا لمستشاري الاستثمار من أجل إدارة الأصول الرقمية نيابة عن عملائهم. ويُعَد الإطلاق بمثابة خطوة رئيسية في جعل فئة الأصول القوية والتحويلية هذه متاحة لقاعدة المستثمرين المهمة بشكل خاص”.

قال مات تشنغ، الشريك المؤسس لشركة Cherubic Ventures،  “في Cherubic Ventures، نبحث عن المشاريع والشركات الناشئة التي تقوم بالارتقاء بالصناعات. وتُعَد Aspen Digital بمثابة شركة تقوم بتغيير سوق إدارة الأصول الرقمية، ونؤمن بأنها الحل الأقصى لهذا السوق”.

قال مارتن سابين، رئيس مجلس إدارة شركة Somerley Capital، “كانت Somerley Capital مستشارًا ماليًا موثوقًا به للشركات المدرجة في بورصات هونج كونج والصين لأكثر من 30 عامًا. ونحن نتفهم احتياجاتهم ونرى الطلب المتزايد على الخدمات في العالم الجديد للأصول الرقمية. كما نعتقد أن البصمة الوراثية الرقمية الأصلية لفريق Aspen Digital ستقوم بتمكيننا من الانضمام إلى اتجاه التحول الرقمي الذي تتبناه المؤسسات المالية السائدة”.

حول شركة Aspen Digital

Aspen Digital هي شركة رائدة في مجال التكنولوجيا والخدمات المالية، وتتمثل مهمتها في تسريع التبني الجماعي للأصول الرقمية. وتُوفِّر الشركة حلاً لإدارة الأصول الرقمية لمديري الأصول والمؤسسات والمستثمرين الراقيين. وقد تم تأسيس Aspen Digital بشكل مشترك من قِبَل مبتكري الأصول الرقمية وخبراء إدارة الأصول المخضرمين فيEverest Ventures Group (“EVG”)  و TT Bond Partners (“TTB”) في عام 2021.

لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة https://www.aspendigital.co/

حول شركة ( Everest Ventures Group (EVG  

EVG هي مجموعة أصول رقمية عالمية لها جذور قوية في آسيا والمحيط الهادئ وجنوب شرق آسيا وأفريقيا. ومع تأسيسها في عام 2018 بدعم من تحالف مكون من العائلات والتكتلات الآسيوية الشهيرة، كانت EVG مستثمرة نشطة وبنَّاءة مشاريع في صناعة الأصول الرقمية. وقد شاركت EVG في تأسيس منصات الاستثمار في العملات الرقمية Kikitrade و Vibra، كما أنها أيضًا أكبر مساهم في وسيلة الإعلام الصينية الخاصة بالعملات الرقمية والتي تُدعى BlockTempo.

حول شركة TT Bond Partners (TTB)

TTB هي شركة استشارية واستثمارية متخصصة أسسها خبراء ماليون يتمتعون بخبرة تزيد عن 15 عامًا في شركات Goldman Sachs و Merrill Lynch و RBS و CLSA، مع خبرة واسعة للغاية في الهيكلة والاستثمار عبر آسيا والغرب.ويقع المقر الرئيسي لشركة TTB في هونج كونج، وهي متخصصة في تقديم خدمات تمويل الشركات ورأس مال النمو وحلول الثروة، وتستثمر بشكل استراتيجي من ميزانيتها العمومية.

للاستفسارات الإعلامية

روبيو تشان
Culture Lab
rubio@culturelab.hk
9223 6102 852+

الصورة من – https://mma.prnewswire.com/media/1587123/Yang_He_Co_founder_of_Aspen_Digital_2.jpg

الشعار من – https://mma.prnewswire.com/media/1587124/Logo_Aspen_Digital_Logo.jpg

‫عملية زرع MitraClip تُجرى في مستشفيات أبولو تنقذ حياة مزارع يبلغ من العمر 41 عامًا انتظر لمدة 91 يومًا للخضوع إلى عملية زرع قلب

يقول الدكتور ساي ساتيش – “يمكن استبعاد 1 من 5 مرضى من قائمة انتظار عمليات زرع القلب إذا تمكن من الخضوع إلى هذا العلاج”

تشيناي، الهند، 5 أغسطس/آب 2021 /PRNewswire/ — أعلنت مستشفيات أبولو، أبرز مجموعات الرعاية الصحية وأكثرها موثوقية في قارة آسيا، اليوم عن إجراء عملية زرع MitraClip ناجحة لمزارع يبلغ من العمر 41 عامًا انتظر لما يزيد عن ثلاثة أشهر ضمن قوائم انتظار مستشفيات مختلفة للخضوع لعملية زرع قلب. وقد عاد المريض لحياته الطبيعية خلال بضعة أيام بعد إجراء العملية، وربما لن يحتاج إلى زرع قلب على الإطلاق.

MitraClip implant at Apollo Hospitals saves 41-year-old farmer who waited 91 days for heart transplant

صرحت السيدة Preetha Reddy (بريثا ريدي)، نائب الرئيس التنفيذي بمجموعة مستشفيات أبولو قائلة “باعتبارنا واحدة من المستشفيات القليلة المعتمدة في الهند لإجراء عمليات زرع MitraClip، فإن نجاحنا في إنقاذ حياة مريض ينتظر للخضوع إلى عملية زرع قلب يساعدنا على منح الأمل للعديد من المرضى الآخرين. وقد أثبتت الأبحاث أن استخدام إجراء MitraClip تمهيدًا لعمليات زرع القلب لا يشكل أي خطورة ويمكن أن يؤدي إلى تحسينات وظيفية تسمح باستبعاد المرضى من قوائم الانتظار للخضوع إلى عمليات زرع القلب. ويشرفنا أننا قد تمكنّا من إثبات هذه النظرية في مستشفيات أبولو من خلال حالة مريض يبلغ من العمر 41 عامًا كان ينتظر دوره للخضوع لعملية زرع قلب منذ أكثر من ثلاثة أشهر. وساعد نجاح هذه العملية على تجديد التزامنا بتطبيق هذا الابتكار الطبي المتطور على الأفراد ممن هم في أمس الحاجة إليه.”

Apollo_Hospitals_Logo

ومن جهته، قال الدكتور ساي ساتيش، اختصاصي أول لأمراض القلب التداخلية في مستشفيات أبولو إن MitraClip (مشبك الصمام التاجي) هو إجراء مقبول عالميًا لمرضى قصور القلب. ونُجري هذا الإجراء على المرضى على مدار ثلاث سنوات حتى الآن، وشهدنا نتائج مذهلة في نوعية الحياة التي يمكنهم الرجوع إليها. وقد مكنتنا خبرتنا في هذا المجال من تحقيق العديد من الإنجازات بما في ذلك عمليات زرع متتالية لجهاز MitraClip لدى أربعة مرضى في حالة حرجة في يوم واحد فقط. واليوم نحن في الصدارة، حيث تم إجراء 70% من عمليات MitraClip كافة في الهند حتى الآن في مستشفيات أبولو، ونسعى لتحقيق إنجازات أكبر في مسيرتنا المقبلة.

وقد صدر أول بحثين علميين في الهند عن MitraClip من مستشفيات أبولو. ويُشارك الدكتور ساي ساتيش في تأليف دليل APAC لعمليات زرع MitraClip. وقد أجري أول برنامج تدريبي حول MitraClip في آسيا تضمن النظرية وأربع حالات على مدار يومين في مستشفيات أبولو، مما عزز مكانتها كمركز للتميّز في أمراض القلب التداخلية.

للتواصل:

سوراب بوز

saurabh_bose@apollohospitals.com

الصورة: https://mma.prnewswire.com/media/1588137/MitraClip_Apollo_Hospitals.jpg

الشعار: https://mma.prnewswire.com/media/1310950/Apollo_Hospitals_Logo.jpg

جيف ستيلماك ينضم إلى GES بوصفه رئيسًا عالميًا لتجارب العلامات التجارية

قائد جديد يأتي بخبرة استثنائية في تنمية الوكالات الناجحة من خلال ثقافات الشركات الراسخة

لاس فيغاس, 5 أغسطس/آب 2021 /PRNewswire/ — أصدرت GES، مؤسسة تسويقية عالمية تتمتع بخبرة واسعة وتقيم شراكات مع العديد من كبرى العلامات التجارية في العالم، قرارًا بتعيين Jeff Stelmach (جيف ستيلماك) رئيسًا عالميًا لتجارب العلامات التجارية. ولأنه يتمتع بخبرة عميقة في تنمية الوكالات الناجحة في مجال تسويق الفعاليات، فإن تعيين ستيلماك يعزز الممارسات التجريبية المتنامية للشركة إلى حد كبير.

Jeff Stelmach, Global President Brand Experiences

 أشار Steve Moster (ستيف موستر) رئيس Viad Corp قائلًا “يسرنا توسيع فريق قادتنا بانضمام جيف إلينا. فإنه سيمثل إضافة رائعة لمؤسسة GES، إذ إنه يجلب معه خبرة وفيرة في مجال خدمة العلامات التجارية العالمية من خلال الارتقاء بإستراتيجيات التسويق التجريبي الخاصة بها. كما أنه يتمتع بسجل حافل بإنجازات إطلاق وبناء وكالات فائقة المستوى باستخدام ثقافات الشركات الراسخة. ولديه مجموعة فريدة من مهارات تشكيل فِرَق رائدة في الصناعة والعمل جنبًا إلى جنب مع بعض من أبرز العلامات التجارية على مستوى العالم ستساعد على دفع التوجه الإستراتيجي لمؤسسة GES في مجال التسويق التجريبي وتقديم قيمة أكبر لعملائنا وجماهيرهم المستهدفة.”

ومن جانبه قال ستيلماك “يسرني الانضمام إلى فريق GES. فإن مؤسسة GES تحظى باحترام كبير في مجال الفعاليات المباشرة، كما تتمتع بتاريخ حافل وتضم فريقًا من الموهوبين. وتتميز الشركة أيضًا بموقعها الفريد الذي يتيح لها الاستفادة من الإقبال الكبير على التسويق التجريبي الذي يجلب إلى العملاء رؤى حياتية من خلال ربط علاماتهم التجارية بجماهيرهم المستهدفة بطرق فعالة تعلق في الذاكرة.”

 يتمتع ستيلماك بأكثر من 30 عامًا من الخبرة في إنشاء وكالات ناجحات، بما في ذلك وكالات Mosaic وOpus وGeometry وEMI. وفي الآونة الأخيرة شغل منصب رئيس وكالة Opus. وقد عمل مع بعض من أكبر العلامات التجارية في المجال خلال مسيرته المهنية المتميزةـ بما في ذلك شركات Samsung وCoca-Cola وAnheuser-Busch وOracle. وقد نال ستيلماك جائزة Grand Ex المرموقة لأفضل حملة تسويقية تجريبية لهذا العام – مرتين، وهو واحد من شخصين في العالم فاز بهذه الجائزة. ويُذكر أنه تخرج في جامعة نوتردام وحصل على درجات علمية في مجال الأعمال والتسويق.

GES logo

نبذة عن GES
GES هي شركة عالمية تُعنى بالفعاليات المُباشرة، وتستند إلى إرث يمتد لأكثر من 90 عامًا في مجال تقديم خدمات المعارض والتجارب التسويقية وخدمات أماكن الفعاليات المباشرة في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وكندا، وأوروبا، والشرق الأوسط. وتعمل مجموعتنا الشاملة من الخدمات الحائزة على جوائز على إحياء رؤى العملاء من خلال توفير تجارب تسويقية غامرة، وتقديم فعاليات مؤثرة تحشد الجماهير، وتشجع على نجاح الشركات. ولمزيدٍ من المعلومات عن GES، شركة Viad Corp‏ (المؤشر في بورصة نيويورك “NYSE“: VVI)، يرجى زيارة GES.com.

للتواصل:
أوتيليا آياتس-ماس
oayatsmas@ges.com

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1587888/Jeff_Stelmach.jpg 

الشعار – https://mma.prnewswire.com/media/458943/global_experience_specialists_logo.jpg

إصدار الكتاب الأبيض الجديد لمركز بيانات التخزين الفلاشي الشامل لإعادة تعريف مراكز بيانات التخزين الفلاشي الشامل

شينجن، الصين، 5 أغسطس/آب 2021 / PRNewswire / — تم الإعلان عن إصدار مركز بيانات التخزين الفلاشي الشامل باستخدام كتاب أبيض لمؤسسة International Data Corporation (IDC) (مؤسسة البيانات الدولية) “التوجه بقوة نحو أحد عصور مراكز بيانات التخزين الفلاشي الشامل لتسريع التحول الرقمي” برعاية شركة Huawei (هواوي). وهذا الإصدار يُعد الأول في الصناعة فيما يتعلق بالتحديد المنهجي لمركز بيانات التخزين الفلاشي الشامل من حيث التخزين والحوسبة والشبكات. كما يعمل بمثابة مرجع ودليل مهم لإنشاء مراكز البيانات للمؤسسات التي تسعى إلى تطبيق التحول الرقمي بهدف تعزيز البناء والتطور ذي التوجه المستقبلي لمراكز بيانات التخزين الفلاشي الشامل في مختلف الصناعات.

ويمثل تحول مراكز البيانات وابتكارها توجهين لا غنى عنهما بينما نخوض تلك الحقبة الذكية. وبعد تحسين هياكل تكنولوجيا المعلومات للمؤسسات، توجه المزيد من المؤسسات إلى الاستثمار في التقنيات المبتكرة التي تشمل ابتكار البيانات والمرونة في الوقت الفعلي وكفاءة استهلاك الطاقة والموثوقية والإدارة الذكية. وتمثل هذه الجوانب التوجهات الجديدة لمراكز البيانات المستدامة ذات التوجه المستقبلي.

يعيد ذلك الكتاب الأبيض تعريف مفهوم مركز بيانات التخزين الفلاشي الشامل باعتباره مركزًا يعتمد محركات الأقراص الصلبة ( SSDs ) لما لا يقل عن 90% من سعته التخزينية (التي تشمل أنظمة التخزين الخارجية والتخزين الداخلي للخوادم)، إلى جانب توفير كثافة وموثوقية عاليتين وموثوقية أكبر ووقت استجابة أقل وكفاءة استهلاك الطاقة. سيلعب مركز بيانات التخزين الفلاشي الشامل دورًا في تعزيز الأعمال والتطبيقات الرقمية، كما أنه يساعد المؤسسات على زيادة قيمة ابتكار البيانات.

يصف الكتاب الأبيض أيضًا تعريف مراكز بيانات التخزين الفلاشي الشامل ووضعها استنادًا إلى أفضل الممارسات العالمية في صناعات الموارد المالية والنقل والرعاية الصحية، وما إلى ذلك.

·  لم يعد النظام الفلاشي الشامل مقيدًا بتطبيقات وميزات معينة، والآن يمكن طرحه ليلائم الميزات الهامة ذات القيمة المضافة في مختلف البيئات.

·  يتم التطبيق التدريجي لسياسات وطنية ودولية تتعلق بالحفاظ على الطاقة الخضراء في مراكز الإنتاج المؤسسات وعملياتها. ويمثل مركز بيانات التخزين الفلاشي الشامل خيارًا ذكيًا وخطوة تالية نحو التنمية المستدامة.

·  تتطور شبكات مراكز البيانات نحو شبكات IP شامل. ومن المتوقع أن تصبح تقنية ( NVMe over Fabrics ) الحافز لابتكار هياكل النقل لتحقيق أداء أعلى وتبسيط إدارة التشغيل والصيانة، ولا سيما في هياكل الحوسبة والتخزين المصنفة.

·  يُمثل التحول الرقمي تحديات جديدة أمام المؤسسات، بما في ذلك تلك التحديات التي تطرحها البيانات في الوقت الفعلي. وصارت البنية التحتية التي تعتمد على الذاكرة خيارًا سائدًا في الوقت الحالي لأنها توفر وقت استجابة مثالي لأعباء العمل، وتستخدم أحدث التقنيات مثل الذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي، والتعلم العميق. وتوفر هذه البنية التحتية تزامنًا عاليًا للبيانات في غضون وقت استجابة أقل، مما يجعلها مثالية لزيادة أعباء العمل.

·  ومن الآن فصاعدًا، ستتطور البنية التحتية الرقمية لتصبح موجودة في كل مكان، وتشمل دورة حياة البيانات بأكملها. ويقوم مركز بيانات التخزين الفلاشي الشامل بنشر البيانات عبر النطاقات خلال دورة حياة البيانات، مما يوفر حلاً ذكيًا للتشغيل والصيانة، والذي يسهم بدوره في تقليل تكاليف إدارة مركز البيانات وتعقيدها، وكذلك توفير موثوقية وأداء أعلى بين الوحدات مقارنة بالطرز البديلة.

ويستخدم مركز بيانات التخزين الفلاشي الشامل تخزينًا متكاملاً ومتطورًا بغرض توفير حماية وتخزين فلاشي مناسبين لجميع السيناريوهات. كما أنه حل مناسب لمنْ يتطلع إلى زيادة احتياجات التطور الرقمي، والابتكار العلمي والتقني. إضافة إلى ذلك، يعمل مركز بيانات التخزين الفلاشي الشامل الذي تم تجهيزه بشبكة مركز بيانات IP شامل، وحل ذكي للتشغيل والصيانة، على تقليل آثار مركز البيانات واستهلاك الطاقة، مما يساعدك في خفض تكاليف الطاقة وتوفير قيمة أكبر. تعرّف أكثر على حل مركز بيانات التخزين الفلاشي الشامل OceanStor من هواوي .

لتنزيل الكتاب الأبيض، يُرجى زيارة https://e.huawei.com/en/products/storage/form/2021/idc-white-paper?ic_medium=hwdc&ic_source=ebg_EEBGHQ197501L&source=news&ic_content=all-flash%20data%20center_IDC%20white%20paper

 

‫أوبو تنشر نتائج أبحاثها حول شبكات الجيل السادس “G6” ورؤيتها المستقبلية لقطاع الاتصالات في العالم ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

–  الشركة الرائدة أنشأت فريقاً خاصاً لإعداد الأبحاث الأولية حول خدمة الجيل السادس وتقنياتها الأساسية ومتطلبات اعتماد هذه التكنولوجيا وميزات الأنظمة التي ستقوم عليها.

–  بحث أوبو حول شبكات الجيل السادس “G6″ يسلط الضوء على وظائف الذكاء الاصطناعي “AI” باعتباره بعداً جديداً لهذه التقنية.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 4أغسطس2021: نشرت أوبو، الشركة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا وصناعة الأجهزة الذّكية، نتائج البحث الذي أجراه معهد أوبو للأبحاث حول شبكات الجيل السادس “G6“، بعنوان شبكات بيانات الجيل السادس “G6″ الذكية المعززة بالذكاء الاصطناعي “AI“. ويقدم هذا البحث الذي يعد من أوائل الأبحاث عالمياً في هذا المجال رؤيةً عميقة حول دور الذكاء الاصطناعي “AI” في تصميم وتحسين هندسة شبكات الجيل السادس “G6″ في العالم.OPPO

وكانت الشركة قد أنشأت فريقاً متخصصاً لإعداد الأبحاث الأولية حول خدمة الجيل السادس “6G” وتقنياتها الأساسية ومتطلبات اعتماد هذه التكنولوجيا وميزات الأنظمة التي ستقوم عليها. وترى أوبو في شبكات الجيل السادس “6G”  فرصة استثنائية لإعادة رسم ملامح قطاع الاتصالات من خلال تعزيز إمكانيات التواصل والتفاعل بين الأفراد بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي “AI”  وتطبيقاته المتعددة.

ومن جهة أخرى، أعلنت مجموعة اتصالات، المزود الإماراتي الأول لخدمات الاتصالات، في يونيو الماضي عن مجموعة من خطط اعتماد شبكات الجيل السادس “6G” التي من شأنها تعزيز مستويات السرعة والكفاءة ودعم تطبيقات الواقع الافتراضي والمعزز، فضلاً عن تحسين البنية التحتية للذكاء الاصطناعي “AI”  في الدولة. وتزداد أهمية إنترنت الأشياء، الذي يُعد جزءاً رئيسياً من شبكات الجيل الخامس “G5″، فيما يتعلق بالنمو الاقتصادي، مع اقتراب اعتماد تقنيات الجيل السادس “6G” التي تبشر بسرعات نقل أكبر بمائة مرة من الجيل السابق، مع انعدام التأخر في الاستجابة وكثافة اتصال تصل إلى عشرة ملايين جهاز لكل كيلومتر مربع.

كما أكد البحث الأخير لشركة أوبو على أسبقية الشركة في السير على درب اعتماد شبكات الجيل السادس “6G” في المنطقة، إلى جانب مجموعة اتصالات، مع تسليط الضوء على أهداف الشركة ومخططاتها التي تنسجم بشكل تام مع رؤية الإمارات.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال هنري تانج، كبير علماء شركة أوبو: “يتطلب التقدم التقني المتسارع اعتماد التفكير الاستشرافي والمستقبلي، إذ تحتاج معظم تقنيات الاتصال إلى فترات طويلة نسبياً قبل أن نشهد تطورها؛ حيث لا نتوقع اعتماد الجيل القادم من تقنيات الاتصالات قبل عام 2025، أو استخدامها تجارياً قبل عام 2035 تقريباً”.

وأضاف: “ونتوقع في أوبو أن يتجاوز الذكاء الاصطناعي “AI” أعداد الموظفين البشريين بكثير بحلول عام 2035، لذا لا بد لشبكات الجيل السادس “6G” من تلبية جميع متطلبات الأفراد وتطبيقات الذكاء الاصطناعي “AI”  بمختلف أشكال تفاعلها. وهذا تماماً ما دفعنا لإعداد بحثنا التقني المبكر وتصميم أنظمة شبكات تخدم هذا الهدف”.

OPPO logo

ووفقاً لأحدث تقارير شركة أي دي تيك إكس (IDTechEx) في القطاع، ستستأثر شبكات الجيل السادس “6G” بتريليون دولار أمريكي من قيمة القطاع، لتوفر فرصاً استثنائيةً لشركات ومزودي خدمات الاتصالات. ويتوقع التقرير بدء المشغلين بإطلاق هذه الشبكات في عام 2030، ليتم العمل بها إلى جانب الجيل الذي يسبقها لمدة ست سنوات، قبل أن تهيمن شبكات الجيل السادس “6G” على البنية التحتية الأساسية لقطاع الاتصالات بشكل كامل في عام 2037.

في حين يسلط بحث أوبو حول شبكات الجيل السادس “6G الضوء على وظائف الذكاء الاصطناعي “AI” باعتباره بعداً جديداً في شبكات الجيل السادس “6G“، يضاف إلى أبعاد التحكم الشبكي وإدارة الشبكات التقليدية، فيما يعرف باسم مكعب الذكاء الاصطناعي”AI-Cube“. وستساعد هذه الهندسة الفريدة، والمدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي “AI“، شبكات الجيل السادس “6G” على مستويين رئيسيين؛ تحسين كفاءة الشبكة وظيفياً وتعزيز قدرتها على ربط الأجهزة، ما يسمح لها بتطوير وإدارة نفسها ديناميكياً وتوزيع مواردها بذكاء.

وستشكل هذه الشبكات ثورةً في عالم الاتصالات، حيث ستطور تطبيقات الذكاء الاصطناعي “AI” وتحسن قدرتها على الاستدلال والتعلم لحل العديد من المشكلات التي لطالما واجهتها، بما فيها خصوصية المستخدم ومكامن البيانات المنعزلة. ويقترح البحث أيضاً تقسيم موارد الذكاء الاصطناعي “AI” على عدة نطاقات للحد من بعض القيود الحالية على خوارزمياته. وستشكل موارد شبكات الجيل السادس “6G” وبنية العقد المتعددة فيها، إلى جانب الموارد المتقدمة، في تشكيل ملامح عالم الذكاء الاصطناعي “AI” ، وهو ما سيقدم استراتيجيات مثالية لتخصيص نماذج هذه التقنيات وجدولة موارد الشبكات ومشاركة البيانات.

أما حالياً، فتزيد قدرات الحوسبة وسعات الأجهزة الذكية المحدودة من صعوبة تطبيق خوارزميات الذكاء الاصطناعي “AI” الضخمة أو تعميمها؛ وحتى تقنيات الذكاء الاصطناعي “AI” المتخصصة والقادرة على العمل على هذه الأجهزة، لا تستطيع اليوم تلبية متطلبات البيانات الكبيرة لمعظم المستخدمين. ومع ذلك، ستكون تقنيات الذكاء الاصطناعي”AI” قادرةً على تنفيذ مهمات عديدة تحت مظلة شبكات الجيل السادس “6G“، بما فيها العمل كمحطات قاعدية تقليدية وقواعد بيانات وخوادم تطبيقات ومخازن لنماذج الذكاء الاصطناعي “AI“.

وسيتم توزيع جميع الأجهزة التي ستعمل على شبكات الجيل السادس “6G” على نطاقات ذكاء اصطناعي “AI”  تراعي مواقع ومتطلبات تلك الأجهزة، وتوفر خوارزمية ذكاء اصطناعي “AI”  مثالية لتقديم جميع الخدمات المطلوبة، مع استفادة هذه الأجهزة من نطاق اتصال هو الأفضل على الإطلاق للارتقاء بخدمات القطاع ذات الصلة. وستتكامل تقنيات الذكاء الاصطناعي “AI”  المستخدمة للاستدلال واتخاذ القرارات في شبكات الجيل السادس “6G” ضمن كل من الأجهزة والشبكات، على عكس المتعارف عليه في شبكات الجيلين الرابع “G4″ والخامس”G5″ ؛ مع استمرار هيمنة الأجهزة الذكية بشكل خاص على هذه التقنيات.

وستواصل شركة أوبو إجراء أبحاثها المسبقة حول شبكات الجيل السادس “6G“، بهدف الإسهام في وضع المعايير الدولية لهذه الشبكات في المستقبل القريب. وباعتبارها مساهماً رئيسياً في نشر شبكات الجيل الخامس “G5″ ، ستواصل أوبو التعاون مع شركائها لتعزيز تسويق هذه الشبكات، ما سيساهم في تطوير تقنيات الاتصال، وبالتالي تجارب الإنترنت، لتوفير أفضل المزايا للجميع.

 لمحة عن أوبو,

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمة لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، وذلك انسجاماً مع فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الخامسة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 12 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر، والجزائر، وتونس، والمغرب، وسلطنة عُمان، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، والكويت، وكينيا، ونيجيريا، وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1588200/OPPO_6G_TECHNOLOGY.jpg

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1588203/OPPO_Logo.jpg