كشفت الأبحاث الجديدة عن أفضل مدن الإقامة عن طريق استثمار الأعمال

لندن، 14/سبتمبر/2021/ PRNewswire/ — استجابة للمشهد العالمي متسارع التغيير، ومع تزايد إعادة توطين الأعمال والمواهب  لمجموعة من العوامل- بدءَ من الحروب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وصولا إلى كوفيد 19، والعمل عن بعد، واقتراح مجموعة العشرين تخفيض الدخل الضريبي العالمي للشركات إلى الحد الأدنى—Henley & Partnersباشراكة  مع  Deep Knowledge Analytics أطلقت   أفضل مدن الإقامة عن طريق الاستثمار من أجل مؤشر الأعمال.

يصنف هذا المؤشر الجديد الفريد 25 عاصمة ومدينة رائدة حول العالم يستطيع من خلالها أصحاب المشاريع الدولية، وأصحاب الشركات، والمهنيين، والأثرياء الحصول على الإقامة من خلال   برامج هجرة الاستثمار. وباستخدام الأداة التفاعلية، يمكن للمستخدمين تحديد العوامل المختلفة التي تساعدهم بشكل كبير في اتخاذ القرارات الاستراتيجية، القائمة على البيانات بشأن أفضل الأماكن التي يمكن نقل مقراتهم الرئيسية، ومديريهم التنفيذيين، وموظفيهم، وأنفسهم، وعائلاتهم إليها في المشهد الحالي بعد الوباء.

يمتد خلال خمس مناطقمؤشر أفضل مدن الإقامة عن طريق الاستثمار للأعمال التجارية،  ويستفيد من أكثر من 1000 نقطة بيانات، وما يزيد عن 40 مقياس ومقياس فرعي مختلف لتصنيف المدن طبقا ل10 تصنيفات أساسية تمثل اعتبارات النقل الأكثر أهمية، وتتمثل في: نمط الحياة، الضرائب، التعليم، العقارات، الرعاية الصحية، الأمن، البنية التحتية، والاستقرار، إلى جانب السلامة من كوفيد، وهجرة الاستثمار برامج  ذات الصلة.

صرح الدكتور باراج خانا ,مؤسس فيوتشر ماب ومؤلف الكتاب القادم   MOVE:The Forces Uprooting Us, أنه في الوقت الذي تعاني فيه الأمم من تفاوتات كبيرة في الثروات، والثقافات،يُعد التركيزعلى المدن الرائدة بدلا من الدول أمرا مرحبًا به للغاية “ويخلق التواصل التكنولوجي آليات تنقل جديدة للملايين من الأشخاص. على الرغم من تطورنا نحو عالم يتم فيه تنفيذ الكثير من الأعمال عبر السحابة، فلا يزال على الإدارة والموظفينالتجمع في أحد الأماكن، وبالنظر إلى المخاطر المتنوعة التي تواجهها الشركات، بدءً من الأوبئة مرورا بالصراع ووصولا إلى تغيير المناخ، عليهم إذن التفكير بدقة في المكان المطلوب للتوسع أو النقل، والبحث عن مراكز توفر درجة عالية من الموثوقية في قدرتها على مداومة الأعمال في ظل سيناريوهات متنوعة”

المدن الخمس التي احتلت قمة التصنيف في المؤشر هي لندن المرتبة الأولى نيويورك المرتبة الثانية), سيدني المرتبة الثالثة ), سنغافورة المرتبة الرابعةth), و زيوريخ في المرتبة الخامسة، وجميعها بسجل المؤشرات الأعلى في الأمن، والبنية التحتية، والاستقرار، وتحتل سيدني المرتبة الأولى في الأمن متقدمة على الجميع.

وتتركز المؤشرات الأعلى بشأن عروض برامج الإقامة عن طريق الاستثمار في  فيينا المرتبة التاسعة) و ليزبون المرتبة الرابعة عشر), يتبعها  روما (المرتبة السادسة عشر) و زيوريخ المرتبة الخامسة عشرثم تأتي أثينا في المرتبة العشرين).

 الرئيس التنفيذي لشركة هينلي وشركاهيصرح الدكتور يورج ستيفن  Steffen أن المؤشر يقدم قيمة كبيرة لهؤلاء الذين يعتبرون  هجرة الاستثمار  بمثابة أداة لخلق الخيارات المتعلقة بالأماكن التي يمكنهم وعائلاتهم الإقامة، والعمل، والدراسة والاستثمار من خلالها “الإقامة عن طريق الاستثمار يقدم برنامج  قناة  لبناء محفظة الجرة من العديد من خيارات الإقامة والمواطنة التكميلية للإحطياط ضد التقلبات، والاستفادة من الفرص الجديدة في النظام الوبائي العالمي.”

وعندما يتعلق التقييم بالمالجاءت دبي في المركزالحادي عشر، وRigaالسابع عشرLimassol المركز التاسع عشر، و وتأتي بانكوك في المركز الثالث والعشرين و بورت لويس في المركز الرابع والعشرين وتقدم جميعها خيارات لتخفيف الضرائب، وسهول المعيشة، والمستوى الراقي للإقامة من خلال الاستثمار

يقول دومنيك فوليك رئيس مجموعة العملاء الخاصة في هينلي وشركاه أن الاستحواذ الرئيسي من  مؤشر أفضل مدن الإقامة عن طريق الاستثمار للأعمال يتمثل  في تواجد العديد من الفرص للأفراد الأثرياء والموهوبين الذين يفكرون في الانتقال قبل صحوة كوفيد-19. “وإلى جانب البحث عن خيارات توطين جديدة لعائلاتهم، فإن المزيد والمزيد من المستثمرين يفكرون في نقل أعمالهم. وقد بدأ هذا التوجه قبل الجائحة، ولكنه تسارع بشكل كبير فيما بعد. وترحب المدن ال 25 جميعها ترحيبا استباقيًا بالمستثمرين الأجانب، وبينما يبرز بعضهم بشكل ملحوظ، إلا أن جميعهم يتمتع بالمزايا ونقاط الجذب الخاصة.”

 

‫مشاركة Newgen في فعالية قمة الابتكار المصرفي في الشرق الأوسط بلس (MEBIS Plus) 2021 في دبي

خبراء متخصصون لمشاركة كيف يمكن لحلول Newgen  المصرفية المتصلة ببعضها بعضًا تحويل المؤسسات المالية

دبي، الإمارات العربية المتحدة 15 سبتمبر / أيلول 2021 /PRNewswire/ —  أعلنت Newgen Software، المزود لمنصة التحول الرقمي على الصعيد العالمي، عن مشاركتها في فعالية قمة الابتكار المصرفي في الشرق الأوسط بلس 2021 (MEBIS)، المقرر عقدها في دبي في يومي 15 و16 سبتمبر 2021.

Newgen Logo

تضم هذه الفعالية خبراء مصرفيين، وقادة أعمال، ومؤسسات من القطاع المالي لمناقشة أحدث الرؤى والتوجهات في مجالي التكنولوجيا والابتكار. من المقرر أن يتحدث براشانت ساهاي، نائب رئيس شركة Newgen لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن “تحويل مستقبل الخدمات المصرفية عن طريق الحد من استخدام الرموز البرمجية”، مع تسليط الضوء على الكيفية التي يمكن بها للمؤسسات المالية أن تستفيد من العمليات التي تعتمد الحد من استخدام الرموز البرمجية لكي تظل مهيأة ومستعدة للتعامل مع الأحداث المستقبلية. كما سيتناول بالتفصيل الكيفية التي يمكن من خلالها لمنصة التحول الرقمي NewgenONE، التي تعتمد الحد من استخدام الرموز البرمجية، أن تساعد المؤسسات المالية في تطوير إطار عمل مصرفي متصل ببعضه بعضًا.

علاوةً على ذلك، يمكن للمشاركين التواصل مع خبراء متخصصين في هذا المجال معرض Newgen في بالقرب من ‘صالة الابتكار في المجال المصرفي’ لتجربة الحلول المصرفية المتصلة ببعضها بعضًا من Newgen ذات الصلة بعمليات فتح الحسابات، وضم الأعضاء، وإعداد القروض، والتمويل لأغراض التجارة، والمدفوعات والامتثال حيث تعمل التطبيقات القائمة على منصة NewgenONE على تمكين المؤسسات المالية الرائدة من تبسيط عملياتها التجارية الرئيسية والعمليات الشاملة.

صرح ريتيش فارما، رئيس هندسة الحلول في Newgen Software، قائلًا “نتطلع إلى مشاركة خبراتنا، وعرض الكيفية التي تعمل بها منصة NewgenONE الخاصة بنا لتمكين المؤسسات المالية في جميع أنحاء العالم على أن تصبح أكثر مرونة، وتنافسية، وعلى استعداد للتعامل مع الأحداث المستقبلية. تضع منصتنا الموحدة السحابية، المزودة بنظام تكامل بيئي فعّال، الأساس للأعمال الرقمية من خلال تبسيط التعقيدات في العمليات المصرفية وإدارة المعلومات المعقدة ذات الصلة بهذه العمليات.

تعتمد المؤسسات في 72 دولة على منصة NewgenONE الرائدة في المجال لإجراء مبادراتها التي تستهدف تحويل الأعمال الموجهة للعملاء والقائمة على المحتوى.

نُبذة عن شركة Newgen Software Technologies Limited

تُعد شركة Newgen المزود الرائد لمنصة التحول الرقمي الموحدة، وتتضمن أعمالها أتمتة العمليات الأصلية وخدمات المحتوى فضلًا عن إمكانياتها في مجال إدارة الاتصالات. وعلى الصعيد العالمي، تعتمد الشركات الناجحة على منصة التطبيقات التي تعتمد الحد من استخدام الرموز البرمجية المعترَف بها في المجال من Newgen من أجل تطوير واستخدام تطبيقات الأعمال السحابية المعقدة والقائمة على المحتوى والتي تتسم بإشراك العملاء، كما أن هذه الشركات تستخدم هذه المنصة للعديد من الاستخدامات بدءًا من طلبات الإعداد إلى طلبات الخدمة، ومن الإقراض إلى الاكتتاب، والعديد من حالات الاستخدام الأخرى عبر القطاعات المختلفة. وبذلك تطلق Newgen العنان للبساطة بسرعة وسهولة.

لمزيد من التفاصيل، قم بزيارة www.newgensoft.com

للتواصل الإعلامي:

عاصف خان

asif.khan@newgensoft.com

شعار الشركة: https://mma.prnewswire.com/media/676258/Newgen_Logo.jpg

 

‫روبوت الباندا من UBTECH يظهر عالميًا لأول مرة

ظهور روبوت الباندا من UBTECH  في جناح الصين في معرض إكسبو 2020 دبي

شينزين، الصين, 13 سبتمبر 2021 — /PRNewswire/ ظهر مؤخرًا روبوت الباندا من UBTECH عالميًا لأول مرة في مؤتمر الروبوتات العالمي 2021 في بكين، مما يمهد الطريق لظهوره في جناح الصين في إكسبو 2020 دبي الذي يبدأ الشهر المقبل.

تم تخصيص الروبوت الذي يبلغ ارتفاعه 1.3 متر ووزنه 63 كجم لجناح الصين في إكسبو 2020 دبي.  ودائمًا ما يكون الوجه المعبّر الرائع باللونين الأبيض والأسود جنبًا إلى جنب مع سلوكه الممتع والجذاب عامل جذب شهير لعشاق الروبوتات والعملاء في جميع أنحاء العالم.  لقد تم إنشاء روبوت الباندا من UBTECH باستخدام صورة الباندا الشهيرة، ويتضمن أحدث التقنيات الأصلية المتطورة التي تعتمد على تقنيات روبوت خدمة الإنسان الذي يُدعى “ووكر”.  ومن خلال تعبير معبر وشبيه بالحياة جنبًا إلى جنب مع التصميم متعدد الأنماط، يهدف الروبوت إلى إظهار روح الابتكار والتعاون والعزم في UBTECH Robotics للعالم.

The UBTECH Panda Robot will serve as an Ambassador for Peace and Friendship for the China Pavilion at Expo 2020 Dubai

سينطلق معرض إكسبو 2020 دبي رسميًا في 1 أكتوبر 2021.  وسيظهر روبوت الباندا من UBTECH لأول مرة كسفير عالمي للسلام والصداقة وسيكون بمثابة دليل لجناح الصين.  وسيُقدِّم جناح الصين الزراعة الذكية والمنتجات والحلول المسؤولة بيئيًا التي تتماشى مع التنمية “الخضراء” التي دافعت عنها البلاد منذ فترة طويلة.  وفي الوقت نفسه، سيشمل المعرض أيضًا فن الخط وعروض تاي تشي وغيرها من الفنون والممارسات الصينية التقليدية، إلى جانب التطورات الصينية في الذكاء الاصطناعي (AI)، مما يوضح كيفية دمج الثقافة الصينية التقليدية في عصر المعلومات الجديد.

UBTECH Panda Robot made its global debut at the 2021 World Robot Conference in Beijing

قال روان وي، نائب المدير العام لإدارة تعزيز التجارة والاستثمار في المجلس الصيني لتعزيز التجارة الدولية (CCPIT) ونائب المفوض العام لجناح الصين في إكسبو 2020 دبي:  “مع مجموعة متنوعة من المعارض المبهرة، سيعرض جناح الصين بشكل كامل إنجازات الأمة في استكشاف الفضاء، وتبادل المعلومات، والنقل الحديث، والحياة الذكية. وبالتنسيق مع اللجنة المنظمة لجناح الصين، ستعرض UBTECH في المعرض كيف قاد الابتكار الصيني تنمية البلاد، مما يساهم بشكل إيجابي في مشاركة الصين الناجحة في هذا الحدث.  وقد تم تحديد تشكيلة المعارض في جناح الصين بواسطة لجنة مكونة من مسؤولين حكوميين من الصين والإمارات العربية المتحدة، بهدف بناء مجتمع ذو مصير مشترك للبشرية”.

قال تان مين، الرئيس التنفيذي للعلامة التجارية لدى UBTECH:  “تلتزم UBTECH بجلب الروبوتات الذكية لآلاف الأُسر.  وبصفتنا الشريك الرسمي الوحيد لشركة AI Robotics لجناح الصين في معرض إكسبو 2020 دبي بالإمارات العربية المتحدة، فإن روبوت الباندا الذي أسسناه بناءً على روبوت خدمة الإنسان (ووكر) من UBTECH هو مثال حقيقي لأحدث إنجازات الصين في التصنيع الذكي والابتكار التقني”.

روبوت الباندا من UBTECH هو معيار رئيسي لكيفية تطبيق UBTECH لتقنيات الذكاء الاصطناعي على الروبوتات الخاصة بها، بما في ذلك رؤية الكمبيوتر لروبوتات الخدمة، والتنقل وتحديد المواقع المستقلين، والتنسيق بين اليد والعين، ومفاصل ذات آلية مؤازَرة عالية الأداء، وتخطيط الحركة والتحكم فيها، وتكنولوجيا الصوت البشري.

UBTECH Panda Robot attracted people’s attention at the 2021 World Robot Conference in Beijing

وقد طبقت UBTECH التقنيات المبتكرة في العديد من الصناعات، وأبرزها التعليم المدعوم بالذكاء الاصطناعي، واللوجستيات الذكية، والرعاية الطبية.  وبدعم من الروبوتات الذكية وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، توفر الشركة حلًا متكاملًا “للأجهزة + البرامج + المحتوى + الخدمة” من أجل تلبية احتياجات العملاء عبر العديد من الصناعات في بلدان مختلفة للتطبيقات متعددة السيناريوهات، وتلبية التوقعات المتنوعة للمستهلكين.

وحتى أثناء الوباء، كانت UBTECH قادرة على تقديم روبوتات وحلول فعالة من حيث التكلفة ومدفوعة بالتكنولوجيا ومضادة للوباء تم استخدامها في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الصين والولايات المتحدة واليابان وهولندا وحتى رواندا، من أجل المساعدة في السيطرة على انتشار كوفيد-19 وتقديم حلول للعودة إلى ظروف ما قبل الوباء.

بالإضافة إلى ذلك، قامت UBTECH بنشر برامج تعليم الذكاء الاصطناعي والروبوتات في أكثر من 40 دولة حول العالم، بما في ذلك كوريا الجنوبية وسنغافورة وتايلاند وماليزيا وفيتنام وغيرها من دول مبادرة الحزام والطريق (BRI)، وهي أكبر مزود عالمي لحلول البرامج والأجهزة المتكاملة الخاصة بالتعليم المدعوم بالذكاء الاصطناعي والروبوتات.

في العقد القادم، مع التطوير والتكامل العميق لتقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات بقيادة UBTECH وبدعم من النمو المذهل في هذا القطاع، من المقرر أن تستهل صناعة روبوتات الخدمة العالمية فترة ذهبية من النمو في المستقبل القريب جدًا.

تبحث UBTECH عن شركاء عالميين.  إذا كنت مهتمًا، فيُرجى التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني:  Peng.wu@ubtrobot.com
الهاتف الخلوي: 13823228223 86+
وي تشات: 13823228223
واتساب:  13823228223 86+

UBTECH Robotics:  www.ubtrobot.com  

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1623859/The_UBTECH_Panda_Robot_serve_Ambassador_Peace_Friendship_China_Pavilion.jpg

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1623858/UBTECH_Panda_Robot_global_debut_2021_World_Robot_Conference_Beijing.jpg

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1623860/1.jpg

تقرير مؤسسة جولكيبرز السنوي عن مؤسسة غيتس يكشف عن تفاوتات شديدة في تأثيرات كوفيد-19

يكشف بيانات جديدة عن تكاتف العالم لمنع حدوث أسوأ السيناريوهات؛ ويسلط الضوء على الحاجة إلى استثمارات طويلة الأجل لضمان الانتعاش العادل والتقدم المستمر نحو الأهداف العالمية

سياتل 14 سبتمبر 2021 /PRNewswire/ — أطلقت مؤسسة بيل ومليندا غيتس اليوم تقريرها السنوي الخامس الصادر عن مؤسسة تقرير مؤسسة جولكيبرز (تقرير حراس المرمى – Goalkeepers Report) السنوي الخامس الخاص بها، والذي يضم مجموعة بيانات عالمية محدثة توضح التأثير السلبي للوباء على التقدم نحو تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة United Nations Sustainable Development Goals (الأهداف العالمية).

 يُظهر تقرير هذا العام الذي شارك في تأليفه بيل جيتس وميليندا فرينش جيتس، رئيسا مؤسسة بيل ومليندا غيتس، أن الفوارق التي تسببها كوفيد-19 لا تزال شديدة، وأن أولئك الذين تضرروا بشدة من الوباء سيكونون الأبطأ في التعافي. وبسبب كوفيد-19، تم دفع 31 مليون شخص إضافي إلى الفقر المدقع في عام 2020 مقارنة بعام 2019. وبينما ستستعيد 90% من الاقتصادات المتقدمة مستويات دخل الفرد قبل انتشار الوباء بحلول العام المقبل، فإنه من المتوقع أن تنجح في ذلك ثلث الاقتصادات منخفضة ومتوسطة الدخل فقط.

لحسن الحظ، ووسط كل هذا الدمار، تكاتف العالم لتجنب بعض أسوأ السيناريوهات. في تقرير حراس مؤسسة جولكيبرز للعام الماضي، توقع معهد القياسات الصحية والتقييم انخفاضًا بنسبة 14 نقطة مئوية في تغطية اللقاح العالمية – مما يلخص فعليًا 25 عامًا من التقدم في 25 أسبوعًا. يُظهر تحليل جديد من معهد القياسات الصحية والتقييم أن التراجع، رغم أنه لا يزال غير مقبول، لم يكن سوى نصف ما كان متوقعًا.

وفي التقرير، سلط الرؤساء المشاركون الضوء على “الابتكار المذهل” الذي كان ممكنًا فقط بسبب التعاون العالمي والالتزام والاستثمارات على مدى عقود. كما يقرون بأن تجنب أسوأ السيناريوهات أمر يستحق الثناء، لكنهم لاحظوا أنه ليس كافيًا. لضمان التعافي العادل والحقيقي من الوباء، فإنهم يدعون إلى استثمارات طويلة الأجل في الصحة والاقتصادات مثل تلك التي أدت إلى التطوير السريع للقاح كوفيد-19من أجل دفع جهود التعافي وإعادة العالم إلى المسار الصحيح تلبية الأهداف العالمية.

كما ذكر الرؤساء المشاركون: “لقد عزز [العام الماضي] إيماننا بأن التقدم ممكن ولكنه ليس حتميًا. إذا تمكنا من التوسع في أفضل ما رأيناه خلال الـ 18 شهرًا الماضية، فيمكننا أخيرًا أن ندير ظهرنا للوباء، ومرة أخرى نعمل على تسريع التقدم في معالجة القضايا الأساسية مثل الصحة والجوع وتغير المناخ”.

يسلط التقرير الضوء على الأثر الاقتصادي غير المتناسب للوباء على النساء على مستوى العالم. في البلدان المرتفعة والمنخفضة الدخل على حد سواء، كانت النساء أكثر تضررا من الرجال من الركود العالمي الذي تسبب فيه الوباء.

كما صرحت ميليندا فرينش جيتس: “تواجه النساء حواجز هيكلية في كل ركن من أركان العالم، مما يجعلهن أكثر عرضة لتأثيرات الوباء. من خلال الاستثمار في النساء الآن ومعالجة أوجه عدم المساواة، يمكن للحكومات تحفيز انتعاش أكثر إنصافًا مع تعزيز اقتصاداتها ضد الأزمات المستقبلية. إنه ليس الشيء الصحيح الذي يجب فعله فحسب، ولكن السياسة الذكية التي ستفيد الجميع”.

يوضح التقرير أيضًا كيف أن ما يسمى بـ “معجزة” لقاحات كوفيد-19 كانت نتيجة عقود من الاستثمار والسياسات والشراكات التي أنشأت البنية التحتية والمواهب والأنظمة البيئية اللازمة لنشرها بسرعة. ومع ذلك، فإن الأنظمة التي سمحت بالتطوير غير المسبوق ونشر لقاح كوفيد-19 موجودة بشكل أساسي في البلدان الغنية، ونتيجة لذلك، لم يستفد العالم بشكل متساوٍ.

كما صرح بيل جيتس: “إن الافتقار إلى الوصول العادل إلى لقاحات كوفيد-19 مأساة صحية عامة. إننا نواجه خطرًا حقيقيًا للغاية يتمثل في أن البلدان والمجتمعات الغنية ستبدأ في المستقبل في علاج كوفيد-19 باعتباره مرضًا آخر من أمراض الفقر. لا يمكننا ترك الوباء وراءنا حتى يحصل الجميع على اللقاحات، بغض النظر عن المكان الذي يعيشون فيه”.

تم إعطاء أكثر من 80% من جميع لقاحات كوفيد-19 في البلدان ذات الدخل المرتفع والمتوسط حتى الآن، مع تأمين البعض ضعف إلى ثلاثة أضعاف العدد المطلوب حتى يتمكنوا من تغطية المعززات؛ تم إعطاء أقل من 1% من الجرعات في البلدان منخفضة الدخل. علاوة على ذلك، ارتبط الوصول إلى لقاح كوفيد-19 ارتباطًا وثيقًا بالمواقع التي يوجد فيها لقاح البحث والتطوير والقدرة على التصنيع. على الرغم من أن إفريقيا هي موطن لـ 17% من سكان العالم، على سبيل المثال، إلا أنها تمتلك أقل من 1% من قدرات تصنيع اللقاحات في العالم.

في النهاية، يدعو التقرير العالم إلى الاستثمار في البحث والتطوير والبنية التحتية والابتكار في أماكن أقرب إلى الأشخاص المستفيدين.

أعلن مارك سوزمان، الرئيس التنفيذي لمؤسسة غيتس: “يجب الاستثمار في شركاء محليين لتعزيز قدرة الباحثين والمصنعين في البلدان ذات الدخل المنخفض لإنتاج اللقاحات والأدوية التي يحتاجونها. إن الطريقة الوحيدة لحل أكبر التحديات الصحية لدينا هي من خلال الاعتماد على ابتكار ومواهب الناس في جميع أنحاء العالم”.

نبذة عن مؤسسة بيل ومليندا غيتس

مسترشدة بالاعتقاد بأن كل حياة لها قيمة متساوية، تعمل مؤسسة بيل ومليندا غيتس على مساعدة جميع الناس على عيش حياة صحية ومثمرة. وفي البلدان النامية، تركز المؤسسة على تحسين صحة الناس ومنحهم الفرصة لانتشال أنفسهم من الجوع والفقر المدقع. أما في الولايات المتحدة، تسعى المؤسسة إلى ضمان أن جميع الأشخاص، خاصة أولئك الذين لديهم موارد أقل، يمكنهم الحصول على الفرص التي يحتاجون إليها للنجاح في المدرسة والحياة. يقع مقر المؤسسة في سياتل بواشنطن، ويقودها الرئيس التنفيذي مارك سوزمان، تحت إشراف بيل غيتس وميليندا فرينش غيتس.

نبذة عن مؤسسة جولكيبرز

مؤسسة جولكيبرز (Goalkeepers) هي حملة تابعة لمؤسسة بيل ومليندا جيتس لتسريع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة (الأهداف العالمية). وبمشاركة القصص والبيانات وراء الأهداف العالمية (Global Goals) من خلال تقرير سنوي، نأمل أن نلهم جيلًا جديدًا من القادة؛ هؤلاء القادة هم مؤسسة جولكيبرز (Goalkeepers – حراس المرمى) الذين يرفعون الوعي بالتقدم ويحمل قادتهم المسؤولية ويدفعون العمل لتحقيق الأهداف العالمية.

نبذة عن الأهداف العالمية ( Global Goals )

في 25 سبتمبر 2015، داخل مقر الأمم المتحدة في نيويورك، أقر 193 من قادة العالم الالتزام بـ أهداف التنمية المستدامة الـ 17 (الأهداف العالمية – Global Goals). هذه سلسلة من الأهداف والغايات الطموحة لتحقيق ثلاثة أشياء غير عادية بحلول عام 2030: القضاء على الفقر، ومحاربة عدم المساواة والظلم، ومعالجة تغير المناخ.

الاتصال الإعلامي: media@gatesfoundation.org  

رابط التقرير: https://www.gatesfoundation.org/goalkeepers/report/2021-report/

أصول وسائط الإعلام للتقرير:  أصول التقرير

مجلس الدول المنتجة لزيت النخيل يعقد مسابقة كتابة عن المزارعين من أصحاب الحيازات الصغيرة

جاكرتا،إندونيسيا, 13 سبتمبر 2021 /PRNewswire/ — يُفتح الآن باب المشاركة في مسابقة كتابة قصة قصيرة عن “المزارعين من أصحاب الحيازات الصغيرة ومزارع نخيل الزيت”.

Council of Palm Oil Producing Countries (CPOPC) holds a story writing competition to engage communities and families living near or within the palm oil plantation in palm oil producing countries. For more info, please visit: https://www.cpopc.org/events/

نظم مجلس الدول المنتجة لزيت النخيل (CPOPC) هذه المسابقة التي تضم المجتمعات والأسر التي تعيش بالقرب من مزراع نخيل الزيت في إندونيسيا، وماليزيا أو في نطاقها، وغيرها من الدول المنتجة لزيت النخيل.

ينتج المزارعون من أصحاب الحيازات الصغيرة أكثر من 40% من إجمالي زيت النخيل في العالم، لذا يجب أن تركز القصص القصيرة على الدور المهم الذي يقوم به المزارعين من أصحاب الحيازات الصغيرة في صناعة زيت النخيل، مع توضيح أنهم يواجهون أيضًا تحديات في حياتهم. فقد حان وقت الإقرار بالمساهمات الكبيرة للمزارعين من أصحاب الحيازات الصغيرة في صناعة زيت النخيل من خلال تلبية أحد أهم عناصر أهداف التنمية المستدامة (SDGs) ألا وهو الاستهلاك والإنتاج المستدامان. ومن خلال تنظيم هذه المسابقة، يأمل مجلس الدول المنتجة لزيت النخيل في التعبير عن أهمية تأسيس تحالف دولي من مزارعين نخيل الزيت من أصحاب الحيازات الصغيرة التابعين للدول المنتجة لزيت النخيل بهدف مواصلة تبادل المعلومات والتعاون.

قد تسهم هذه المسابقة في جعل الأفراد يقدرون الدور المهم الذي يقوم به المزارعون من أصحاب الحيازات الصغيرة في توفير زيت نباتي بأسعار معقولة يُستخدَم في مجاليّ الأغذية والطاقة.

قد يحصل المشاركون الفائزون على جائزة بقيمة 1,000 دولار أمريكي وفرصة لمشاركة القصص الواقعية المتعلقة بالجهود التي يبذلها المزارعون من أصحاب الحيازات الصغيرة في إدارة مزارعهم وتوفير حياة كريمة لأسرهم، كما يقدم مجلس الدول المنتجة لزيت النخيل جوائز بقيمة 7,950 دولارًا أمريكيًا لجميع المشاركين الفائزين.

يجوز أن يقدم المشاركون قصصهم التي يتراوح عدد كلماتها بين 500 إلى 750 كلمة بإحدى هذه اللغات: اللغة الإندونيسية، أو اللغة الماليزية، أو اللغة الإنجليزية، أو اللغة الإسبانية، أو اللغة الفرنسية.

يرد فيما يلي الفئات المتاحة:

  • فرص العمل اللائق، والتعليم، والمجتمع المستدام
  • القضاء على الفقر، والقضاء التام على الجوع، والصحة الجيدة، ونمو الاقتصاد
  • العمل المناخي، والبيئة، والتنوع الحيوي

ستُجمع جميع القصص الفائزة وتُنشر في كتاب واحد، والموعد النهائي لتقديم القصص هو 30 سبتمبر 2021. يمكن إرسال القصص القصيرة إلى عنوان البريد الإلكتروني التالي cpopcstorycompetition@cpopc.org.

لمزيد من المعلومات حول المسابقة، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://www.cpopc.org/events/

الصورة- https://mma.prnewswire.com/media/1612849/CPOPC_Story_Competition_Flyer_English.jpg