‫جي تي بيوفارما تعلن عن عقدها اتفاقية رعاية الأبحاث مع الدكتور جيفري إس ميلر من جامعة مينيسوتا

تعميق العلاقات بين جي تي بيوفارما والدكتور جيفري ميلر

تعمل TriKE ™ على تحسين الخلايا الفاتكة الطبيعية المستحثة وافرة القدرة من سلسلة iPSC  في FT538  من فيت ثيرابيوتكس ( Fate Therapeutics ) في نموذج سرطان البروستاتا

يواصل GTB-3550  إثبات نجاحه السريري دون حدوث درجات سمية كبيرة

بيفرلي هيلز، كاليفورنيا، 8 يوليو/تموز 2021 /PRNewswire/ — جي تي بيوفارما (NASDAQ: GTBP)، وهي شركة متخصصة في علم الأورام المناعي في المرحلة السريرية، وتهتم بتطوير علاجات مبتكرة تعتمد على محفز الخلايا الفاتكة الطبيعية TriKE™ وهي منصة التكنولوجيا البيولوجية للبروتين، وتعلن الشركة أنها دخلت في اتفاقية رعاية الأبحاث مع جيفري إس ميلر، الحاصل على الدكتوراه في الطب، ونائب مدير مركز السرطان ماسونيك بجامعة مينيسوتا والمدير العلمي الاستشاري لشركة جي تي بيوفارما (GT Biopharma).

GT Biopharma Logo

تركز اتفاقية رعاية الأبحاث على دعم التطوير السريري المتواصل لشركة جي تي بيوفارما لمرشحات المنتجات العلاجية لمنصة TriKE™، واكتساب فهم متزايد للتغيرات في مجموعة الخلايا الفاتكة الطبيعية للمريض نتيجة للعلاج بمنصة TriKE™. تُعد اتفاقية رعاية الأبحاث عقدًا بقيمة ثابتة تبلغ مليونان وأربعة وسبعون ألفًا وستمائة وستة وثمانون دولارًا (2,074,686 دولارًا) تُسدد على مدى العامين التاليين على دفعات ربع سنوية متساوية. وتتمتع شركة جي تي بيوفارما بحقوق الإنهاء المبكر دون فرض عقوبة مالية عليها، وستحصل على ترخيص عالمي حصري لأي اختراعات يمكن حصولة على براءة اختراع تنشأ في إطار اتفاقية رعاية الأبحاث.

TriKE™ هي عبارة عن منصة علاجية بيولوجية بروتينية قوية ومتعددة الاستخدامات تسهّل التعرف على الخلايا الفاتكة الطبيعية وقتل الخلايا السرطانية. وهي عبارة عن بروتين ثلاثي بيولوجي معاد التركيب محدد يتكون من الخلايا الفاتكة الطبيعية تستهدف كتلة التمايز 16 (CD16) في الخلايا الفاتكة الطبيعية، ويتكون مجال تنشيط الخلايا الفاتكة الطبيعية من إنترلوكين 15 (IL-15) ومجال استهداف الخلايا السرطانية. يوفر جزء إنترلوكين 15 من جزيء السيتوكين البشري الفتاك الطبيعي إشارة ذاتية الاستدامة تنشط الخلايا الطبيعية الذاتية والمرهقة/المثبطة للمريض، مما يعزز قدرتها على الفتك والتكاثر دون الحاجة إلى إضافة تكميلية الخلايا الفتاكة الطبيعية المهندسة خارج الجسم الحي. لا تتطلب TriKE™ مرافق تصنيع مكلفة أو متخصصة كما لا تتطلب معالجة تحضيرية للمريض قبل خضوعه للعلاج بها. يعتبر TriKE™ أيضًا أقل تكلفة بكثير من علاجات الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة والعلاجات الذاتية/الخلايا الفاتكة الطبيعية الخَيْفِيّة.

توضح البيانات المنشورة حديثًا في اجتماع نوفمبر 2020 لجمعية العلاج المناعي للسرطان (SITC) من قبل الباحثين في فيت ثيرابيوتكس وجامعة مينيسوتا (انظر https://jitc.bmj.com/content/8/Suppl_3/A287) أن منصة TriKE™ قادرة على تنشيط واستهداف الخلايا الفاتكة الطبيعية وافرة القدرة المهندسة خارج الجسم الحي من سلسلة iPSC لفيت ثيرابيوتكس (FT538)، وتحويل هذه الخلايا إلى خلايا فاتكة أكثر فاعلية، مما يؤدي إلى القضاء التام على خلايا سرطان البروستاتا. فبدون مساعدة TriKE™، لم تتمكن الخلايا الفاتكة الطبيعية من سلسلة iPSC في FT538 من القضاء على خلايا سرطان البروستاتا.

أظهر العلاج الأحادي الخاص بـ TriKE ™ في تجربته السريرية الأولى من نوعها القدرة على إحياء الخلايا الفاتكة الطبيعية المنهكة/المثبطة لدى المريض، وتقليل أعداد الخلايا السرطانية بشكل كبير، والقيام بذلك دون أي أثر سمي، بما في ذلك عدم ظهور متلازمة إفراز السيتوكينات (CRS). الواضح حتى الآن من المرضى الذين عولجوا بمنصة TriKE™ من GTB-3550 أحادية الدواء في مرحلة الأولى من التصعيد في التجربة السريرية لعلاج متلازمة خلل التنسج النقوي عالية الخطورة والورم اللمفاوي النخاعي المستعصي/المنتكس:

  • عانى 57% من المرضى انخفاضًا كبيرًا في عبء الخلايا السرطانية للورم اللمفاوي النخاعي/ متلازمة خلل التنسج النقوي عند معالجتهم بجرعات GTB-3550 تتراوح من 25 ميكروغرام/كجم/اليوم إلى 150 ميكروجرام/كجم/اليوم.
  • ·وحظ انخفاض يصل إلى 63.7% في مستويات انفجار نخاع العظم في بعض المرضى.
  • يمكن تحمل GTB-3550 جيدًا من قبل جميع المرضى الذين لم يُلحظ عليهم متلازمة إفراز السيتوكين.
  • استعادة وظيفة الخلايا الفاتكة الطبيعية الذاتية للمريض، والتكاثر والترصد المناعي الذي لوحظ في جميع المرضى – لا يلزم العلاج بالخلايا المشتقة من السلف أو ذاتية المنشأ /الخيفي.

“لقد أكملنا الآن علاج أحد عشر مريضًا. بالإضافة إلى نتائج السلامة القوية ، فقد شهدنا انخفاضًا كبيرًا في الخلايا السرطانية للورم الخبيث CD33+”، حسب تصريح أنتوني كاتالدو، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي لشركة جي تي بيوفارما. كما صرح السيد كاتالدو قائلاً: “يسعدنا رعاية أبحاث TriKE™ الإضافية في مختبر الدكتور ميلر لدعم برامج التطوير السريري الخاص بـ TriKE™”.

نبذة عن التجربة السريرية GTB-3550  بمنصة TriKE 

يكون المرضى المصابون بالأورام الخبيثة CD33+ (فشل الحث الأولي أو انتكاس الورم اللمفاوي النخاعي الحاد مع فشل محاولة إعادة توجيه واحدة أو تقدم متلازمة خلل التنسج النقوي عالي الخطورة على خطين من العلاج) والذين هم في عمر 18 فأكثر مؤهلون (NCT03214666). الهدف النهائي الرئيسي هو التعرف على الحد الأقصى المحتمل لجرعة GTB-3550 من منصة TriKE™. تشمل الأهداف المترابطة العدد والنمط الظاهري وحالة التنشيط ووظيفة الخلايا الفاتكة الطبيعية والخلايا التائية.

نُبذة عن شركة جي تي بيوفارما

شركة جي تي بيوفارما هي شركة أدوية بيولوجية مخصصة للمرحلة السريرية، وهي تركز على تطوير المنتجات العلاجية للأورام المناعية وتسويقها، باستخدام منصة محفز الخلايا الفاتكة الطبيعية TriKE™. تم تصميم منصتنا TriKE™ للاستفادة من وتعزيز قدرات قتل السرطان للخلايا الفاتكة الطبيعية لجهاز المناعة لدى المريض أو (الخلايا القاتلة الطبيعية). تعقد جي تي بيوفارما اتفاقية ترخيص عالمية حصرية مع جامعة مينيسوتا لتطوير وتسويق العلاجات باستخدام تقنية TriKE™. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة gtbiopharma.com.

البيانات التطلعية

يحتوي هذا البيان الصحفي على بعض البيانات التطلعية التي تضم المخاطر والشكوك والافتراضات التي يصعب التنبؤ بها، بما في ذلك البيانات المتعلقة بالاستحواذ المحتمل واحتمال إغلاق الصفقة المحتملة وتركيزنا على المجال السريري وتجاربنا الحالية والمزمعة. الكلمات والعبارات التي تعكس التفاؤل والرضا أو خيبة الأمل من التوقعات الحالية، وكذلك كلمات مثل “يؤمن”، أو “الآمال”، أو “يعتزم”، أو “التقديرات”، أو “يتوقع”، أو “يُسقط”، “يخطط”، أو “يتنبأ” والأشكال المختلفة منها، أو استخدام الفعل بصيغة المستقبل، كلها تحدد البيانات التطلعية، لكن غيابها لا يعني أن البيان ليس تطلعيًا. لا تُعد بياناتنا التطلعية ضمانًا للأداء، وقد تختلف النتائج الفعلية جوهريًا عن تلك الواردة أو المبينة في هذه البيانات. عند تقييم جميع هذه البيانات، فإننا نحثك على النظر على وجه التحديد في عوامل الخطر المختلفة المحددة في نموذجنا ‎10-K للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2020 في القسم بعنوان “عوامل المخاطرة” في الجزء الأول، البند 1أ ونموذجنا التالي 10Q بشأن التقديمات ربع السنوية لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة، وقد يتسبب أي منها في اختلاف النتائج الفعلية جوهريًا عن تلك المشار إليها في بياناتنا التطلعية.

تعكس بياناتنا التطلعية نظرتنا الحالية فيما يتعلق بالأحداث المستقبلية، وتستند إلى البيانات والمعلومات المالية والاقتصادية والعلمية والتنافسية المتوفرة حاليًا حول خطط الأعمال الحالية. لا ينبغي الاعتماد بشكل زائد على بياناتنا التطلعية، حيث إنها عرضة للمخاطر والشكوك المتعلقة، من بين أمور أخرى، بما يلي: (1) كفاية مركزنا النقدي وقدرتنا المستمرة على جمع رأس مال إضافي لتمويل عملياتنا، (2) قدرتنا على إكمال تجاربنا السريرية المنشودة، أو تلبية متطلبات إدارة الغذاء والدواء فيما يتعلق بالسلامة والفاعلية، (3) قدرتنا على تحديد المرضى المناسبين للتسجيل في تجاربنا السريرية في الوقت المناسب، (4) قدرتنا على الحصول على الموافقة على منتج قابل للتسويق، (5) تصميم وتنفيذ وإجراء التجارب السريرية، (6) نتائج تجاربنا السريرية، بما في ذلك إمكانية حدوث نتائج غير مواتية للتجارب السريرية، (7) السوق أو القابلية للتسويق لأي منتج معتمد، (8) وجود أو تطوير علاجات يرى المتخصصون الطبيون أو المرضى أنها أفضل من منتجاتنا، (9) المبادرات التنظيمية، والامتثال للوائح الحكومية وعملية الاعتماد النظامية، والظروف الاجتماعية، (10) مسائل أخرى مختلفة، وكثير منها خارج عن إرادتنا. في حال ظهور واحد أو أكثر من هذه المخاطر أو الشكوك، أو إذا ثبت أن الافتراضات الأساسية غير صحيحة، فقد تختلف النتائج الفعلية جوهريًا وسلبيًا عن تلك المتنبأ بها أو المتوقعة أو المقدرة أو المشار إليها بطريقة أخرى في بياناتنا التطلعية.

نعتزم أن تخضع جميع البيانات التطلعية الواردة في هذا البيان الصحفي لحماية الملاذ الآمن لقوانين الأوراق المالية الفيدرالية وفقًا للمادة 27أ من قانون الأوراق المالية، إلى الحد النافذ. باستثناء ما يقتضيه القانون، لا نتحمل أي مسؤولية من جراء تحديث هذه البيانات التطلعية بما يراعي الأحداث أو الظروف التي تقع بعد تاريخ هذا البيان الصحفي. بالإضافة إلى ذلك، لا نتحمل أي مسؤولية لإطلاعك على آخر المستجدات بشأن وقوع أي أحداث غير متوقعة من شأنها أن تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية عن تلك التي تم التعبير عنها صراحة أو ضمنيًا من خلال هذه البيانات التطلعية.

TriKE™ هي علامة تجارية خاصة بشركة جي تي بيوفارما.

للتواصل:

جهات الاستثمار المؤسسية:

علاقات المستثمرين:

بريندان باين

ديفيد كاستانيدا

Stern Investor Relations, Inc.

David@gtbiopharma.com

brendan.payne@sternir.com

 ‎(414) 351-9758

‎(212) 362-1200

شعار – https://mma.prnewswire.com/media/1483265/GTBP_SmallLogo_Logo.jpg

 

‫دورة تدريبية حول إجراءات الفرز الطبي تقدّمها رابطة ممرضي الطوارئ في بولندا

شراكة مع وزارة الصحة البولندية بهدف تدريب 1,100 مُمرِّض ومُمرِّضة في 230 مستشفى

شامبورغ، إلينوي، 8 يوليو 2021 /PRNewswire‏/ — حقق النمو الدولي لرابطة مُمرِّضي الطوارئ مؤخرًا درجة كبيرة وذلك بفضل اتفاقية حصرية مع “الأكاديمية البولندية للفصل الطبي” التابعة لوزارة الصحة البولندية، والتي نتج عنها تقديم دورة تدريبية حول الفرز الطبي في حالات الطوارئ لمئات الممرضين والممرضات في العام الماضي.

واستنادًا إلى تدريب “مؤشر شدّة حالة الطوارئ” (Emergency Severity Index) التابع لرابطة مُمرِّضي الطوارئ، طورت الجمعية برنامج ESI Live الذي ساعد في تأسيس قاعدة معيارية لخدمات رعاية الفرز لدى الممرضات في 230 مستشفى في بولندا في عام 2020. ويتضمن برنامج ESI Live بتصميمه الثنائي اللغة إعداد وتطوير مدربين في مجال “مؤشر شدّة حالة الطوارئ” والتعليم العملي في الموقع والتعلم عبر الإنترنت وامتحان الحصول على الشهادة والذي تم اجتازه بنجاح ما يقرب من 1,100 ممرض وممرضة حتى الآن.

ويشدد “مؤشر شدّة حالة الطوارئ”، المُعتمد منذ فترة طويلة كمرجع رائد في حالات الفرز الطبي والمُتّبع من قبل جميع ممرضي وممرضات الطوارئ تقريبًا في الولايات المتحدة، على إجراء تقييم منهجي لحدة إصابة المريض لتحديد مستوى احتياجات الرعاية، وكل ذلك بهدف تحقيق نتائج أفضل للمرضى. وقبل هذه الشراكة، لم يكن لدى بولندا نظام موحّد بالنسبة لإجراءات الفرز الطبي. وقد سدَّ برنامج ESI Live فجوة في الاحتياجات التعليمية للتمريض في حالات الطوارئ والفرز الطبي، وكذلك لدى المسعفين وغيرهم من جهات الاستجابة في الخطوط الأمامية في بولندا.

وقال باول زولينسكي، طبيب الطوارئ والمؤسس المشارك لـ PAMS: “إن المستشفيات البولندية بحاجة ماسة إلى التدريب في مجال الفرز الطبي، و1,100 من الموظفين الذين تلقوا التدريب هم مجرد قطرة في محيط. ولقد اندهش الموظفون للغاية من سهولة ووضوح برنامج “مؤشر شدّة حالة الطوارئ”التدريبي، وهذا هو سبب رغبتنا في مواصلة هذا التدريب في سبيل تلبية احتياجات مرضانا وموظفينا”.

ويرى رئيس رابطة مُمرِّضي الطوارئ رون كراوس، الحاصل على درجة الماجستير والمسجل كممرض مُعتمد والحاصل على شهادة اعتماد من السجل الوطني لأخصائيي حالات الطوارئ الطبية وشهادة مجلس اعتماد ممرضي الطوارئ وشهادة اعتماد كأخصائي تمريض إكلينيكي لصحة البالغين، أن نجاح برنامج ESI Live في بولندا هو خطوة بالغة الأهمية لرابطة مُمرِّضي الطوارئ بوصفها المنظمة الرائدة التي تعتمد ممرضي الطوارئ والجهة المسؤولة عن توفير التعليم ذي الجودة العالية في مجال تمريض حالات الطوارئ.

وقال كراوس: “نحن نغرس الأسس بهدف أن تنمو في جميع أنحاء العالم، وهذا هو سبب أن الإطلاق التجريبي لبرنامج ESI Live في بولندا هو نقطة انطلاق حقيقية لتطوير المزيد من العلاقات حول العالم، وبالتالي، تحسين رعاية المرضى من خلال تقديم أفضل تعليم تمريض في حالات الطوارئ لراغبي العلم في شتى أنحاء العالم. وتُعرِب رابطة ممرضي الطوارئ عن شكرها لوزارة الصحة البولندية في منحها الثقة والدعم اللذين كانا حجر الأساس لهذه الشراكة”.

إن مستقبل برنامج ESI Live يُبشّر بتحقيق المزيد من النمو في أوروبا الغربية والشرق الأوسط من خلال الخطط نفسها لاستخدام المواد المترجمة والتدريب المحلي من أجل توفير إمكانية وصول أكبر إلى التعليم حول الفرز الطبي في جميع بلدان تلك المناطق.

اطّلع على مزيد من المعلومات حول برنامج ESI Live بزيارة الموقع الإلكتروني ena.org‎/‎ESI.

حول رابطة ممرضي الطوارئ

تُعد رابطة ممرضي الطوارئ (Emergency Nurses Association) جمعية التمريض المهنية الأولى المكرسة لتحديد مستقبل تمريض حالات الطوارئ من خلال تقديم المساعدة والتعليم وإجراء الأبحاث والابتكار وتدريب الكوادر القيادية. وتأسست الرابطة عام 1970 لتُثبت مكانتها كموردٍ لا غنًى عنه لمجتمع التمريض العالمي في حالات الطوارئ. ومع أكثر من 50,000 عضو من جميع أنحاء العالم، تسعى الرابطة إلى توفير السلامة للمرضى وتطور معايير وإرشادات الممارسة الرائدة في المجال وتوجه السياسة العامة للرعاية الصحية في حالات الطوارئ. يتمتع أعضاء الرابطة بالخبرة في مجال الفرز الطبي ورعاية المرضى والتأهب في حالات الأزمات والكوارث وجميع جوانب الرعاية في حالات الطوارئ. تتوفر معلومات إضافية على الموقع الإلكتروني www.ena.org.

جهة الاتصال الإعلامية مع رابطة ممرضي الطوارئ:
دان كامبانا
مدير قسم الاتصال
‎847-460-4017
dan.campana@ena.org

الشعار – https://mma.prnewswire.com/media/769148/ENA_New_Logo.jpg

‫المشاركة العربية في الدراسات الجينية العالمية نحو تطوير علاجات جديدة لمرضى كوفيد-19

يُسهم باحثون من برنامج قطر جينوم التابع لقطاع البحوث والتطوير والابتكار في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع بمبادرة عالمية يمكن أن تنتج علاجات وتعزز الحماية التي تمنحها اللقاحات

الدوحة، قطر، 8  يوليو 2021: تضافرت جهود آلاف العلماء حول العالم منذ مارس 2020 للإجابة على سؤال مُلح ومعقد: ما هي العوامل الوراثية المؤثرة والتي تُنتج اختلافات كبيرة في شدة الإصابة بفيروس كوفيد -19؟ لماذا يتأثر بعض المرضى بشدّة بينما البعض الآخر يعاني من أعراض خفيفة، أو تكون إصابته دون أعراض على الإطلاق؟

Qatar Science and Technology Park, home of Qatar Foundation Research, Development & Innovation including Qatar Genome Programme

كشف الملخص الشامل لنتائج هذه الدراسة حتى الآن، والذي نُشر في مجلة نيتشر (Nature) – المجلة العلمية متعددة التخصصات الرائدة في العالم – عن 13 موقعًا في الجينوم البشري، يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالعدوى أو بشدة الإصابة بفيروس كوفيد- 19. كما حدّد الباحثون العوامل المسببة الأخرى، ومنها التدخين، وارتفاع مؤشر كتلة الجسم.

من الممكن أن تساعد هذه النتائج في توفير العلاجات مستقبلًا، وفي إظهار أهمية دَور الدراسات الجينية في فهم الأمراض المعدية. تأتي هذه النتائج في واحدة من أكبر الدراسات التي أجريت على الإطلاق والتي بحثت مسألة الارتباط على مستوى الجينوم، وشملت نحو 50000 مريض بفيروس كوفيد -19 ومليوني عنصر تحكم من غير المصابين.

في هذا السياق، اعتبر الدكتور حمدي مبارك، مدير الشراكات البحثية في برنامج قطر جينوم، والمحلل الرئيسي لمجموعة البيانات القطرية، إن العلماء من جميع أنحاء العالم تحركوا بسرعة فائقة للكشف عن دور علم الوراثة في تباين شدّة الإصابة بكوفيد-19، التي تعد من أهم السمات المميزة والمحيرة بالنسبة لهذه الجائحة، مشيرًا إلى أن تحديد العوامل الوراثية يمكن أن يؤدي في النهاية إلى اكتشاف علاجات تعمل بالتناغم مع الحماية التي تمنحها اللقاحات، وأنّ كلا النهجين ضروريين لتحسين الوقاية من كوفيد-19 وعلاجه.

قال د. حمدي مبارك:” كلما ازداد فهمنا لمسببات شدّة الإصابة بكوفيد -19، كلما ارتفعت كفاءتنا في علاجه وإدارته. وبناءً على هذه النتائج يتم تطوير الاختبارات الجينية الضرورية للتنبؤ بمسار المرض، ويتم تقييم العلاجات المحتملة واستخدام الأدوية الأكثر تناسبًا”.

يشارك برنامج قطر جينوم، عضو مؤسسة قطر، وبصفته العضو الأول والوحيد من العالم العربي في هذا الاتحاد العالمي، والذي يُطلق عليه اسم “مبادرة الجينوم المضيف لكوفيد -19“، حيث انطلقت المبادرة في مارس 2020 من قبل الباحثين أندريا جانا، ومارك دالي، من معهد الطب الجزيئي في فنلندا، وجامعة هلسنكي، ومعهد برود في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وجامعة هارفارد. نمت المبادرة لتصبح واحدة من أكبر أوجه التعاون في علم الوراثة البشرية، وتضم حاليًا أكثر من 3500 مؤلف و61 دراسة من 25 دولة.

تسخير التنوع

لإجراء تحليلاتهم، قام المشاركون في المبادرة بتجميع البيانات السريرية والوراثية من زهاء 50000 مريض ثبتت إصابتهم بالفيروس، ومن مليوني عنصر تحكّم عبر العديد من البنوك الحيوية، والدراسات السريرية، وأيضًا من بيانات المشاركين في شركات الاختبارات الوراثية الأميركية مثل “تونتي ثري آند مي” andMe)23(. ونظرًا للكم الهائل من البيانات التي تدفقت من جميع أنحاء العالم بما في ذلك أكثر من 13000 جينوم من قطر، تمكن العلماء من استنباط تحليلات متينة وذات قيمة إحصائية بسرعة أكبر، كونها ناتجة عن تنوع كبير في السكان، بشكل أكبر وأغنى مما يمكن أن تمتلكه أي مجموعة خاصة.

من هذا المنطلق، قام فريق العلماء حتى الآن بتحديد 13 موضعًا في الجينوم، حيث كان تكرار إثنين منهما أعلى بين المرضى من أصل آسيوي أو شرق أوسطي، مقارنة بالمرضى من أصول أوروبية، مما يؤكد أهمية التنوع العرقي في مجموعات البيانات الجينية. وأوضح الدكتور مارك دالي: “لقد حققنا نجاحًا أكبر بكثير من الجهود السابقة في أخذ عينات متنوعة جينيًا لأن الجهود تضافرت للوصول إلى الأفراد في جميع أنحاء العالم. أعتقد أن الطريق أمامنا لا يزال طويلًا، لكننا نحقق تقدمًا جيدًا للغاية”.

كذلك سلط فريق الباحثين الضوء على دَور أحد هذين الموضعين بالقرب من جين) (FOXP4 المرتبط بسرطان الرئة، حيث يزيد متغير) (FOXP4 المرتبط بـشدة الإصابة بكوفيد-19 من التعبير الجيني، مما يشير إلى أن تثبيط الجين يمكن أن يكون استراتيجية علاجية محتملة. تشمل المواضع الأخرى المرتبطة بشدة الإصابة الجين DPP9))، وهو جين ذو صلة بسرطان الرئة والتليف الرئوي، وكذلك جين (TYK2)، المسؤول عن بعض أمراض المناعة الذاتية.

بدوره قال الدكتور سعيد إسماعيل، مدير برنامج قطر جينوم: “كنّا من أوائل المشاركين في المبادرة لأننا قدّرنا مدى أهمية تمثيل الجينوم الشرق أوسطي والعربي في مثل هذه الدراسات لتعزيز التنوع وتمكين الاكتشافات الجينية، وتجنّب تغيّب الجينوم العربي عن مثل هذه الاتحادات العالمية الرائدة”، ومن خلال هذه المشاركة يأمل الفريق أن تشير نتائج هذه البحوث إلى استخدامات أفضل وأدق للأدوية المتوفرة.

سيستمر الباحثون في دراسة البيانات الجديدة فور ظهورها لتحديث نتائجهم من خلال النشر في قسم “المستجدات” في مجلة نيتشر، ومن المقرر أن يبدأوا في دراسة ما هو مختلف لدى المرضى “ذوي الإصابة طويلة الأمد” الذين تستمر أعراض الإصابة لديهم عدة أشهر، مقارنة بالمرضى الآخرين، وسيستمر العمل على تحديد المواقع الإضافية المرتبطة بالعدوى وشدّة الإصابة.

من جهتها، عبّرت الدكتورة أسماء آل ثاني، رئيس برنامج قطر جينوم، عن مدى الالتزام نحو تحقيق أهداف المبادرة قائلة: “نحن حريصون على تسخير بياناتنا وقدراتنا لمواصلة المساهمة في مبادرات الاتحاد، لتصب في خدمة المصلحة العامة في ضوء أي تطورات تتعلق بالصحة والوقاية للأفراد في جميع أنحاء العالم”.

مساحة جديدة لعلم الوراثة

في هذا الإطار أيضًا، أكّد د. حمدي مبارك أن العلماء تمكنوا من العثور على إشارات جينية قوية بسبب جهودهم التعاونية، وبفضل الزخم الذي توفره مشاركة البيانات والشفافية العلمية، وحسّ المسؤولية العالي النابع من مواجهة العالم بأسره لهذا التهديد.

وأضاف أن علماء الوراثة الذين يعملون بانتظام في اتحادات كبيرة، تبينوا فوائد التعاون المفتوح لفترات طويلة، قائلاً “يستغرق هذا النوع من الدراسة عادةً من ثلاث إلى خمس سنوات، ولكن بتضافر الجهود تمكّنا من تحقيق هذه النتائج في فترة زمنية قياسية”.

لقد برزت قطر كمركز إقليمي رائد لأبحاث الجينوم ذات التأثير العالمي، وهي الدولة الوحيدة في المنطقة التي تساهم في مبادرة الجينوم المضيف لكوفيد-19، الصادرة في مجلة نيتشر، وهذا يُسجّل ضمن الإنجازات الكثيرة بهذا الصدد، والتي تشمل إصدار تجمع بحوث قطر جينوم أول وأكبر دراسة شاملة على مستوى الجينوم لسكان الشرق الأوسط في مجلة (Nature Communications) في فبراير 2021.

في مايو 2021، تم تسليط الضوء على بحث من قطر في مجلة (New England Journal of Medicine) والذي يوضح فعالية لقاحات الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA) ضد المتحورات الجديدة لكوفيد-19، التي حظيت باهتمام واسع من مسؤولي الصحة العامة ووسائل الإعلام العالمية.

كذلك عبّر الدكتور سعيد إسماعيل عن حماسه تجاه هذه النتائج والتي تم إصدارها في مجلة نيتشر لإمكانية الاستفادة منها وتوظيفها في تعزيز صحة السكان القطريين والعرب بشكل عام، مؤكدًا أن برنامج قطر جينوم سيواصل المشاركة في جهود الاتحادات العالمية في مجالات الأولويات الوطنية لمكافحة عدد من الأمراض مثل الأمراض المزمنة الشائعة، الأمراض الوراثية النادرة، وأمراض السرطان.

انتهى

مرجع الدراسة

The COVID-19 Host Genetics Initiative. Mapping the human genetic architecture of COVID-19. Nature. Online July 8, 2021.

لمزيد من المعلومات حول مبادرة الجينوم المضيف لكوفيد -19 ، يرجى زيارة

https://www.covid19hg.org/

برنامج قطر جينوم

يعد برنامج قطر جينوم  أكبر مشروع جينوم في الشرق الأوسط يهدف إلى تعزيز بحوث الجينوم والتطبيقات الاكلينيكية للطب الدقيق على المستوى الوطني. تم تصميم قطر جينوم حول إستراتيجية شاملة تتضمن تحليل تسلسل الجينوم على نطاق واسع، ودراسات بيانات الأوميكس، وإنشاء شراكات بحثية محلية ودولية، وبناء القدرات البشرية، والاندماج في منظومة الرعاية الصحية، وصياغة المبادئ التوجيهية والسياسات ، ورفع الوعي بعلوم الجينوم وتمكين وتثقيف المرضى.

مؤسسة قطر – إطلاق قدرات الإنسان

مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع هي منظمة غير ربحية تدعم دولة قطر في مسيرتها نحو بناء اقتصاد متنوع ومستدام. وتسعى المؤسسة لتلبية احتياجات الشعب القطري والعالم، من خلال توفير برامج متخصصة، ترتكز على بيئة ابتكارية تجمع ما بين التعليم، والبحوث والعلوم، والتنمية المجتمعية.

تأسست مؤسسة قطر في عام 1995 بناء على رؤية حكيمة تشاركها صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر تقوم على توفير تعليم نوعي لأبناء قطر. واليوم، يوفر نظام مؤسسة قطر التعليمي الراقي فرص التعلّم مدى الحياة لأفراد المجتمع، بدءاً من سن الستة أشهر وحتى الدكتوراه، لتمكينهم من المنافسة في بيئة عالمية، والمساهمة في تنمية وطنهم.

كما أنشأت مؤسسة قطر صرحًا متعدد التخصصات للابتكار في قطر، يعمل فيه الباحثون المحليون على مجابهة التحديات الوطنية والعالمية الملحة. وعبر نشر ثقافة التعلّم مدى الحياة، وتحفيز المشاركة المجتمعية في برامج تدعم الثقافة القطرية، تُمكّن مؤسسة قطر المجتمع المحلي، وتساهم في بناء عالم أفضل.

للاطلاع على مبادرات مؤسسة قطر ومشاريعها، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني http://www.qf.org.qa

للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني: pressoffice@qf.org.qa

صورة – https://mma.prnewswire.com/media/1560151/QGP_Headquarters.jpg

 

Smile Identity Raises $7 Million to Build KYC and Identity Verification Tools for Africa

Smile Identity is providing the Identity Verification, Digital KYC, User Onboarding, Document Verification, Liveness Checks, Face Verification, Anti-fraud, and Identity Data Deduplication tools powering the rapid growth and expansion of businesses and startups across Africa.

LAGOS, Nigeria, July 8, 2021 /PRNewswire/ — Smile Identity, the company that enables ID verification and KYC compliance through Artificial Intelligence designed for African faces and identities, announced today that the company had secured $7 million in Series A funding.

Smile Identity Logo

The investment was co-led by Costanoa Ventures and the pan-African venture firm, CRE Venture Capital, along with participation from LocalGlobeIntercept VenturesFuture Africa Ventures, and Angel Investors from across Africa and around the world. Existing investors, including Khosla ImpactValueStream VenturesBeta Ventures500 Startups, and Story Ventures also participated.

The round, which marks the largest investment into an identity verification company focused on Africa, brings Smile Identity’s total funding to over $11M. The company plans to use the new funding to improve its services, expand across more markets, add support for more ID types and hire more engineers and support staff across Africa. In conjunction with this round, John Cowgill of Costanoa, will be joining Smile Identity’s board.

Smile Identity launched in 2017 with a mission to make it easy for Africans anywhere to quickly and easily prove their identity online, while providing startups and established enterprises with the tools and software they need to automate customer onboarding, verify identities, and prevent fraud.

Africans spend an inordinate amount of time trying to prove or verify their identities in order to gain access to financial accounts, loans, SIM cards, address proofs, and social services; and an estimated 500 million Africans have no formal identification at all. “We believe anyone should be able to prove their identity easily, anywhere in the world and that access to a modern digital lifestyle should not depend on the origin of your ID Card or IP address,” said Mark Straub, Smile Identity’s Co-founder and CEO.

To standardize identity verification across the continent and provide a single solution for a new generation of African companies, Smile Identity works with local ID authorities and has built a platform that combines ID validation with proprietary face verification and liveness checks to support non-surveillance, consent-based access and financial inclusion. The company performs over 1 million identity checks every month across Africa and its software is used in banking, fintech, ride sharing, worker verification, public social welfare programs, and telecommunications. Its customers include payments companies like PaystackPaga and Chippercash; neo-banks like Kudabank and Umba; traditional banks like Stanbic IBTC; cryptocurrency exchanges like Binance, Luno, and Paxful; and even supply-chain businesses like Twiga.

“Smile Identity has powered our hyper growth across Africa, accelerating our ability to acquire real users and build a great KYC user experience for our customers. With Smile Identity, we were able to automate our compliance process and reduce KYC completion time by 99%, from 2 days to 2 minutes. Within 6 weeks of turning on Smile Identity’s automated KYC solution, we catapulted to #1 in the South African app store.” Says Chippercash Co-founder and President Maijid Moujaled.

With subsidiaries, branch offices and engineers in Nigeria, Kenya, South Africa, Ghana, Rwanda, Uganda and counting, Smile Identity’s growing team is made up of people from 12 countries, including 8 African nations.

About Smile Identity
Smile Identity is the leading Know Your Customer (KYC) and Identity Verification provider for Africa. We help companies scale rapidly across Africa by confirming the true identity of their users in real time, using any smartphone or computer. Our technology is powered by proprietary Machine Learning algorithms designed specifically for African faces, and our products include Identity Verification, Digital KYC, User Onboarding, Document Verification, Liveness Checks, Face Verification, Anti-fraud Checks, and Identity Data Deduplication. Backed by Costanoa, CRE Venture Capital, Khosla Impact, LocalGlobe and a host of Angel Investors from across Africa, Smile Identity is enabling the growth of tech ecosystems across the African continent while providing infrastructure to build trust online. For more information, please visit www.smileidentity.com.

About Costanoa
Costanoa Ventures backs tenacious and thoughtful founders who change how business gets done. Costanoa seeks to be a long-term partner to entrepreneurs building durable companies leveraging data to solve complex business problems. For more information, please visit www.costanoavc.com.

About CRE Venture Capital
CRE Venture Capital partners with and invests in visionary entrepreneurs building category-defining tech companies in Africa. Founded by Pule Taukobong and Pardon Makumbe, CRE taps into its relationships and experience to help founders build African tech companies with global relevance and impact. Current investments include Andela, Flutterwave, Rensource, Yoco and Oradian.

Press Contact:
Ashiwel Ochui
press@smileidentity.com

Related Links:
https://smileidentity.com
smileidentity.com/contact-us/press
https://cdn.smileidentity.com/Smile-Identity-Media-Kit.zip

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1560079/Smile_Identity_Logo.jpg

Nunavut Planning Commission Releases Updated 2021 Draft Land Use Plan Aimed at Protecting the Environment and Promoting the Wellbeing of Residents

IQALUIT, NU, July 8, 2021 /PRNewswire/ — In anticipation of tomorrow’s Nunavut Day celebrations, the Nunavut Planning Commission (NPC) has released an updated 2021 Draft Land Use Plan which is the largest of its kind in the world and covers one-fifth of Canada’s land mass, representing some 2.1 million square kilometres of land and water.

This latest Nunavut Draft Land Use Plan (NDLUP) is the result of extensive consultation and engagement with Inuit, their communities, Inuit organizations, federal and territorial governments, environmental and wildlife organizations, and industry groups.

“We are excited to release this updated draft plan which takes a strong approach toward conservation and protecting Nunavut’s fragile environment and way of life while supporting sustainable economic development,” said Commission Chair Andrew Nakashuk. “It reflects what we heard from the people of Nunavut (Nunavummiut) and is in the interests of all Canadians.”

The 2021 Nunavut Draft Land Use Plan sets out guidelines for the use and responsible development of resources in the Nunavut Settlement Area and is also designed to:

  • Protect critical wildlife habitat for caribou, migratory birds, walrus, polar bear, and whales that are under threat because of climate change and other factors;
  • Identify priority community areas of interest;
  • Support economic development opportunities including the Manitoba – Kivalliq infrastructure corridor;
  • Provide for grandfathering of existing mineral rights; and
  • Provide certainty for landowners and users about where and when projects and economic activities can take place.

The NPC has received funding of $2.5 million from Indigenous and Northern Affairs Canada to hold an additional round of public hearings in the Kivalliq and Kitikmeot regions to gather more public feedback on the draft plan before it is submitted for approval.

“The Nunavut Draft Land-Use Plan is a living document which guides and directs us into the future by establishing land use policies and designations that promote conservation, economic development and the health and wellness of residents,” said NPC Executive Director Sharon Ehaloak. “The Commission is pleased to receive this funding to ensure that we get it right and our plan reflects the history and culture of Nunavut and its people.”

The 2021 Draft Land Use Plan and a backgrounder can be found at: https://www.nunavut.ca/

About the Nunavut Planning Commission (NPC) The Nunavut Planning Commission (NPC) is responsible for the development, implementation, and monitoring of land use plans for resource use and development in the Nunavut Settlement Area. The NPC was established in 1993 under the Nunavut Agreement.  

Media Contact: Mike Murphy, Quinn Public Affairs, mike@quinnpublicaffairs, 613-220-9885